حملة مساندة كبيرة على صفحات الفايسبوك في تونس للكوريغراف رشدي بلقاسمي بعد إضطرار هيئة «مهرجان علي مصباح للمسرح» (2005-1958)إلى تأجيل ورشة رقص حول الجسد في المسرح كان سيقدّمها بلقاسمي الذي يعد الراقص
يشهد وسط إسرائيل حالياً تشويشاً واسع النطاق في إشارات نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، ما تسبب في عرض مواقع غير دقيقة إلى حد كبير للمستخدمين عبر تطبيقات خرائط غوغل والتطبيقات الأخرى التي تعتمد على G
لطالما كان الشرق الأوسط، والعالم العربي عموماً، بالنسبة للغرب، قصة جشع. لم يخرج العرب من الهيمنة العثمانية إلا ليصبحوا مستعمرات بريطانية وفرنسية وإسبانية وإيطالية (حملة بونابرت إلى مصر عام 1798، الوج
عطّل نشطاء يطالبون بوقف إطلاق النار في غزّة أعمال اليوم الرابع في «سوق الأفلام الأوروبية» ضمن فعاليات الدورة الرابعة والسبعين من «مهرجان برلين السينمائي الدولي» المقامة حالياً. ورفعت مجموعة تدعى Pale
في إطار الحلقات التي تضيء على العمل الصحافي في ظلّ الحروب، يستضيف برنامج «شارع الحمرا» (الأحد 21:00) الذي يقدمه فراس خليفة على قناة Ltv السورية، الزميلة آمال خليل. تطلّ المراسلة والصحافية للحديث عن ت
منذ إندلاع الحرب الاسرائيلية على غزة والتي دخلت شهرها الثاني، تجمّدت جميع الأنشطة الفنية في لبنان. فقد ألغيت الحفلات التي كانت مقررة قبل الـ 7 من تشرين الاول (أكتوبر) أيّ تزامناً مع إنطلاق عملية «طوف
انفرد يوتيوبر أميركي اسمه جيرمي ماك ليلان (1985) بمساحة أوسع من الحضور عندما قدّم مونولوجاً مصوّراً بطريقة إسقاطية ذكية، كونها تدّعي الجدية المفرطة لكنها تنضوي على كوميديا وسخرية لاذعة من الصهاينة و
في 24 شباط (فبراير) 2022، بدأت الحرب الروسية الأوكرانية. وبعد عام على اندلاعها، تبثّ القنوات العربية والخليجية، غداً الجمعة برمجة خاص بها. التحضيرات بدأت قبل أيام، على أن تعرض تقارير ومقابلات تم تسجي
ندد وزير الجيوش الفرنسي سيباستيان لوكورنو بطريقة تقديم الجزء الثاني من فيلم «بلاك بانثر» من إنتاج «مارفل» لجنود فرنسيين، إذ يصورهم العمل على أنهم يأتون لنهب موارد، في رد فعل يندرج في سياق حرب معلومات
بعد مسلسلات عدة مشتقّة من عالم «حرب النجوم» تحفل بمعارك السيوف المضيئة، يركّز مسلسل «أندور» الجديد على عنصر التشويق والتجسس في أجواء المجرّة مستكشفاً نشأة التمرد ضد الإمبراطورية، على ما أوضح الممثل ا
ككل عام وتحديداً وفي مثل هذا التوقيت من العام، تحرص قناة «المنار» على بثّ برمجة خاصة بذكرى حرب تموز 2006 التي إستمرت 34 يوماً. لتلك المناسبة، تحضّر شاشة المقاومة مشاريع تلفزيونية تستعرض فيها عمليات ا
في شباط (فبراير) 2003، شهدت لندن أكبر تظاهرة سياسية في تاريخها. يومها ملأ مليون شخص تقريباً شوارع العاصمة البريطانية احتجاجاً على غزو العراق. ومن بين هؤلاء، كانت نجمة البوب البريطانية أديل التي لم تك
افتتح «مهرجان كان السينمائي» أمس بحشد كبير من النجوم على البساط الأحمر في احتفالية شملت مناشدة من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي للسينما العالمية بـ «معارضة الحرب على بلاده». إذ قال زيلينسكي «نح
لا تزال الأعمال الدرامية السورية غارقة في وحول الحرب. وهذا الامر بدا واضحاً في المسلسلات التي تشارك في شهر رمضان الحالي، إذ طغت عليها تداعيات الحرب في مختلف الجوانب. في هذا السياق، إنطلقت كاميرا المخ
صحيح أن لغة النار والحديد تتسيّد ساحة الحرب بين أوكرانيا وروسيا، لكن يبدو أن هناك لغة أعلى مستوى تتمثل في سلاح الإعلام واستخدام ورقة الحجب. بعد الحصار الإعلامي الغربي لروسيا، ورد الأخيرة بسلسلة إجراء
يقول إيسكيلُس: «الحرب مصرفيّ، ذَهَبُهُ لحم البشر». لعل هذه المقولة تحديداً تنطبق حرفيّاً على رواية «لا جديد على الجبهة الغربية» (1929) الصادرة بترجمة جديدة عن «دار أثر». هذا العمل يصف، بطريقة لا مثيل
تستحوذ نبتة القمح على اهتمام العالم بأسره بسبب اندلاع الحرب الروسية - الأوكرانية. يسود الخوف من أن ترتد مفاعيل هذه الحرب على الأمن الغذائي العالمي، بخاصة أن هاتين الدولتين تُصدّران كميّات كبيرة من ا
أفرزت الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا، سلسلة إشكاليات مهنية أبرزها يتعلق بغياب الموضوعية في التغطيات الصحافية، والإنحياز ولو على حساب نقل الوقائع كما هي. ساهمت في ذلك، الإصطفافات العامودية السياسية
طبول الحرب تقرع في في شرق أوروبا وترفع منسوب الأدرينالين عالمياً. الجميع يخشى تدهور الأمور الى ما لا تحمد عقباه، فتكفي شرارة هنا أو هناك حتى تقع الواقعة، وتستعر نار الوغى وتنتشر في ارجاء المعمورة.
ليست المرة الأولى التي يتحدّث فيها باسل خياط عن معاناته جراء قصة حبّ عاشها قبل سنوات. لكن في المقابلة الأخيرة التي أطلّ فيها الممثل السوري مع الاعلامي الخليجي أنس بوخش في برنامج ABtalks الذي يبث على