بعد إسدال الستار على نتائج الإنتخابات الرئاسية الأميركية التي اتسمت بسباق محموم وغير مسبوق، لا بد من التوقف عند تغطية «الجديد» لهذه الإنتخابات. طبعاً استحقاق بهذا الحجم، شغل العالم أجمعه ووسائل اعلام
على الرغم من الاحتياطات التي تتخذها الأطقم الصحافية على الحدود بين أرمينيا وأذربيجان، وسلوك طرق آمنة لتغطية المعارك الدائرة في إقليم «كاراباخ» المتنازع عليه بين الدولتين، الا أن تجدّد القصف على كاتدر
عشرات الأميال تفصل لبنان عن أرمينيا، وخمس ساعات ونصف الساعة تستغرق رحلة الوصول من العاصمة الأرمنية الى الحدود مع أذربيجان، حيث تندلع المعارك هناك بين البلدين منذ أكثر من أسبوعين. رغم انشغال الداخل ال
على إثر الحرب المندلعة بين أذربيجان وأرمينيا، واشتداد المعارك في اقليم «ناغورنو كاراباخ»، نجا بأعجوبة طاقم صحافي أمس يتألف من فريق روسي، وأرمني، وفرنسي، ولبناني، من ضمنه فريق lbci المؤلّف من المراسل
ألقت العقوبات الأميركية، التي فرضتها «وزارة الخزانة» على كل من الوزيرين السابقين علي حسن خليل ويوسف فنيانوس، بثقلها على الإعلام المحلي، وعزّزت شرذمته. فمن يراقب كيفية التعاطي مع سلّة العقوبات الجديدة
تجري الاستشارات النيابية الملزمة لتسمية رئيس الحكومة الجديد، فيما كان لافتاً صباحاً خبر منع فريق mtv، من دخول القصر الجمهوري، وتغطية الحدث. قرار أثار جدلاً على وسائل التواصل الإجتماعي، وخلّف مجموعة ت
بعد تفجير المرفأ، وقرار lbci، بمقاطعة نقل تصريحات ودردشات الساسة، في محاولة لركوب الموجة الشعبية، وتراجعها لاحقاً مع استضافة الوجوه السياسية وفتح الهواء لها، كان لافتاً، اهتمام المحطة الزائد بمتابعة
ليس سهلاً أن تستعاد صور أرشيفية ببضع دقائق هكذا على الشاشات أمس، مع وفاة المقاتلة السابقة في حزب «الكتائب» جوسلين خويري. لبنان الذي لا يملك كتاب تاريخ موّحداً، ولم يجر أي مراجعة لحربه الأهلية وتتضارب
على وجه السرعة، غادر قائد «المنطقة الوسطى» في الجيش الاميركي كينيث فرانكلين ماكنزي، «مطار بيروت» عبر طوافة خاصة، فيما كان محتجون بالعشرات خارج حرم المطار، يحملون أعلام المقاومة والأحزاب الداعمة لها،
فتحت أمس، أبواب «مطار بيروت» أمام وسائل الإعلام المحلية، عشية إعادة افتتاحه بعد أشهر من الإقفال. أمس، استطاعت هذه القنوات الدخول الى المطار ومعاينة الإجراءات الجديدة هناك، التقنية منها واللوجستية، لك
استنفار بعض وسائل الإعلام اللبنانية تحت عباءة حرية الإعلام في لبنان بعيد قرار القاضي محمد مازح بـ «منع أي وسيلة إعلامية لبنانية أو أجنبية تعمل على الأراضي اللبنانية، سواء كانت مرئية أم مسموعة أم مكتو
المشهد الاحتجاجي الذي عمّ مختلف المناطق اللبنانية أمس، على خلفية وصول ما تداول عن سعر صرف الليرة الى 7 آلاف مقابل الدولار، استمر حتى ساعات متأخرة من الليل. بطبيعة الحال، لم تنقله كل الشاشات، فنأت كل
غابت وسائل الإعلام المحلية ليل الاثنين ــ الثلاثاء، عن تغطية أحداث الشارع الطرابلسي الغاضب. الشارع نفسه عاد واستُنهض بعد استشهاد الشاب فواز السمان، واستمرّت الاشتباكات بين المحتجين والجيش اللبناني قر
فيما يئن موظفو ومصروفو «المستقبل»، ويمنعون من التظاهر أمام مبنى القناة التي عملوا فيها لأكثر من ربع قرن، وما زالت أصواتهم تعلو جراء مماطلة الإدارة في دفع مستحقاتهم، خُرق أمس البث الذي لازم القناة ال
«#هزئنا_بالإحتلال»، هو الوسم المستخدم بعد كشف العدو الإسرائيلي لثغرة في السياج الفاصل بين لبنان وفلسطين المحتلة، وتحديداً في بلدة ميس الجبل. الخرق الذي استنفر جنود الإحتلال، من خلال احداث ثغرة في الس
لا شك في أن عمل المراسل/ة، في زمن كورونا، يعدّ من أكثر الخطوات جرأة ومغامرة، ويستدعي بالطبع خوفاً من التقاط الفيروس أو نقله، لذا عمد عدد من وسائل الإعلام الى تخفيف عمل هؤلاء في الميدان والإستعاضة عن
قبل يومين، غادر طاقم «الجزيرة»، مدينة «ووهان» الصينية التي انطلق منها وباء كورون، بعدما أمضى هناك، عشرة أيام من التغطية الميدانية. تفرّدت الشبكة القطرية في الأول من نيسان (ابريل) الماضي، تاريخ دخول ف
فرض فيروس كورونا المستجد، تغييرات جمّة على الساحة الإعلامية، وتعديلات جذرية في الشبكة البرامجية للقنوات. أمس، دخلت فرنسا، رسمياً في الحجر المنزلي، وفرضت إجراءات صارمة على المقيمين هناك في حال أرادوا
لم يكن متوقعاً كل ما حدث حول العالم، مع انتشار وباء كورونا، وكل هذه المشهديات السياسية والشعبية والصحية التي تبدلت وبعضها ظهّر هشاشته. ولعلّ المشهد الأكثر تغيراً وتبدلاً طال الجسم الإعلامي وعمله وآلي
هي أشبه «بحالة حرب».. هكذا وصّف الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله مواجهة انتشار وباء كورونا، في إطلالته الأخيرة التي خصّصت حصراً، وعن غير عادة، لقضية واحدة. وفي الحروب يُغربل الإعلام القادة، ي