على وقع الوقفة الإحتجاجية التي سينفذها مصروفو «دار الحياة» (مجلة «لها» وصحيفة «الحياة») بعد غد أمام السفارة السعودية في بيروت (شارع بلس ـ الحمراء) للمطالبة
الأخبار
في الوقت الذي رفع فيه مصروفو «دار الحياة» (مجلة «لها» وصحيفة «الحياة») في الامارات والسعودية دعوى قضائية في هيئة «تيكوم» الاماراتية على القائمين على الدار، دعا المصروفون اللبنانيون إلى وقفة إحتجاجية
بات الحديث عن «دار الحياة» السعودية في السنتين الأخيرتين أشبه بسلسلة أخبار لا تعرف نهاية وتتوارد من هنا وهناك، من دون أن يخرج أي تصريح رسمي من قبل القائمين على الدار التي تضم صحيفة «الحياة» ومجلة «له
لا يزال ملف «دار الحياة» معلّقاً بين الأمل بعودة الدار السعودية التي تضم صحيفة «الحياة» ومجلة «لها» وبين طي صفحتها نهائياً. فالدار التي تأسست في التسعينيات من القرن الماضي، عاشت أزمات مالية متعاقبة أ
لا تزال قضية «دار الحياة» التي تضمّ مجلة «لها» وجريدة «الحياة»، معلّقة من دون إيجاد أيّ حلّ لها. مكتب الصحيفة والمجلة في بيروت أقفل أبوابه في حزيران (يونيو) الماضي وترك وراءه قضية التعويضات التي لم ت
بعد مماطلة لأكثر من سبعة أشهر، يبدو أن إنفراجات تلوح في الأفق بخصوص حصول موظفي «دار الحياة» (تضم مجلة «لها» وجريدة «الحياة») في بيروت على مستحقاتهم المالية المكسورة منذ خمسة أشهر. من المعروف أن الدار
توقّف الرئيس التنفيذي لـ«دار الحياة» (تضم جريدة «الحياة» ومجلة «لها») الصحافي السعودي إبراهيم بادي عن الكلام عقب التصريح الأخير الذي أدلى به لـ«الأخبار» في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي وشرح فيه
في الاسبوع الأوّل من شهر تشرين الثاني (نوفمبر) الحالي، أعلن مستكتبو «دار الحياة» (تضمّ مجلة «لها» وجريدة «الحياة») في بيروت، إضرابهم المفتوح في إنتظار الحصول على مستحقاتهم المكسورة منذ خمسة أشهر. منذ
في الفترة الأخيرة بات الحديث عن «دار الحياة» أشبه بمادة يومية لوسائل الإعلام. فالدار السعودية التي تأسست في التسعينيات من القرن الماضي وتُصدر صحيفة «الحياة» اليومية ومجلة «لها» الاسبوعية، تشهد تطوّرا
عدد تلو آخر، خسرت صحيفة «الحياة» الصادرة عن «دار الحياة» طبعاتها حول العالم، ليبقى العدد السعودي الوحيد واليتيم الذي يصدر حالياً. خلال فترة لم تتعدّ العامين، توقّفت الجريدة اليومية عن الصدور في غالبي
يشبّه بعضهم وضع مستكتبي «دار الحياة» (تضمّ جريدة «الحياة» ومجلة «لها») في بيروت، بأنّهم يتناولون حقناً مسكنة كل فترة وجيزة. كلما طالب الموظفون بحقوقهم المالية التي لم يتقاضوها منذ يوم إقفال الدار في