يستحقّ الصحافيّون الفلسطينيّون التكريم، وخصوصاً أولئك في غزّة الذين يضحّون بأنفسهم ويعملون باللحم الحيّ بلا مقابل من دون معرفة إذا ما كانوا سيَرون نور اليوم التالي، فقط لإيمانهم بقضيّتهم الإنسانية وب
اثارت نانسي عجرم جدلاً واسعاً على صفحات السوشال ميديا، بعدما إنتشرت لها صورة مع المدوّن الاسرائيلي إيتزيك بلاس وهي تتبادل الحديث معه على هامش حفلة أحيتها أخيراً في قبرص. في هذا السياق، تعرّضت المغنية
في سياق اللقاءات الشهرية التي ينظِّمُها «مركز التراث اللبناني» في «الجامعة اللبنانية الأَميركية LAU»، عقَد هذا الأُسبوع لقاء مع المصوِّر الفوتوغرافي إِدي شويري عرض فيه 50 صورة مُكَبَّرة عن جولاته الم
بعض الشخصيّات لا تقلّد! تاريخياً غّنت عشرات الأسماء لأم كلثوم ونجحت فقط لأنها أدّت بطريقتها، وأسلوبها وخامة صوتها، عدا عن أنّه رغم خصوصية «الست»، إلا أنه يمكن تقليدها خاصة بأسلوب ذاتي يختلف من مغن لآ
وسط الحصار الرقمي الإسرائيلي الذي تتعرض له المنصات التفاعلية الفلسطينية، تنشط هذه الأيام صفحة «الأرشيف الفلسطيني» على تويتر، كمنصة مرجعية لحفظ الذاكرة الفلسطينية، وكنوع من أنواع المقاومة التي يحاول ا
باهتة مرت ذكرى الحرب الأهلية في لبنان التي وضعت أوزارها قبل 47 عاماً. فقد أثقلت الأوضاع المعيشية الصعبة كاهل اللبنانيين إلى درجة أنهم استذكروا هذه المحطة الأليمة من تاريخ لبنان بصورة عابرة من دون الت
أفرزت الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا، سلسلة إشكاليات مهنية أبرزها يتعلق بغياب الموضوعية في التغطيات الصحافية، والإنحياز ولو على حساب نقل الوقائع كما هي. ساهمت في ذلك، الإصطفافات العامودية السياسية
تستعد «ديزني» لإعادة تقديم The Little Mermaid (حورية البحر الصغيرة ــ إخراج روب مارشال) في نسخة حيّة. ونظراً لكونه الإصدار الـ 19 من كلاسيكيات «ديزني» على طريقة الـ live-action، يبدو أنّ الشركة قد تت
منذ إطلاق موسمه الأوّل، يواجه مسلسل «نتفليكس» الكوميدي «إميلي في باريس» انتقادات على خلفية احتوائه على الكثير من الصور النمطية، خصوصاً المتعلّقة بالفرنسيين وبلدهم. ومع وصول الموسم الثاني إلى منص
افتتحت «جمعية تيرو للفنون» و«مسرح إسطنبولي» فعاليّات الدورة الرابعة من «مهرجان تيرو الفنّي الدولي» تحت شعار «شباب التغيير» في المسرح الوطني اللبناني في مدينة صور، بحضور حشد من الأهالي والطلاب والفنّا
ضمن أنشطتها الثقافية السنوية، أقامت «الجمعية الكتلانية اللبنانية» معرضاً للمصوّر اللبناني محمد شمس الدين بعنوان «كي لا ننسى». المعرض الذي يضمّ صوراً لآثار الحرب الاهلية على بعض أبنية بيروت، يستمر لغا
على غلافها المخصّص لتغطية جنازة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، حذفت صحيفة «الوطن» الجزائرية الناطقة بالفرنسية مئذنة «المسجد العظيم» في منطقة «المحمدية»، الأمر الذي أثار جدلاً واسعاً على منصات ا
أعلن القائمون على مسابقة «جوائز اسطنبول لأفضل صورة» عن الفائزين. الفعالية التي تنظمها وكالة «الأناضول» استطاع المصور البنغالي، محمد شجاهان الإستحواذ على المركز الأول، من خلال فوزه بجائزة أفضل صورة، ح
«الموت البطيء في مدينة بيروت التي تنعدم فيها الحياة»، عبارة أرفقها المصوّر زكريا جابر بالصورة التي تداولها العشرات قبل أيام على وسائط التواصل الإجتماعي، ودخلت في دائرة «التراند». عبارة حملت معاني سيا
قبل يومين، ضجت وسائل التواصل الاجتماعي بفيديو لرجل من طرابلس يستنجد لإنقاذ ابنته الصغيرة وتأمين آلة أوكسجين لها، بعد انقطاع التيّار الكهربائي عن المدينة. شريط أثار تعاطفاً عالياً، فيما شكّل شرارة للا
وسط كل الأزمات التي تعصف ببلاد الأرز، واشتداد الخناق على اللبنانيين، تظهر السيدة فيروز، بعد طول غياب، وإذ بها بصورة فوتوغرافية واحدة منشورة على فايسبوك، تقلب المعادلات. هكذا، نشرت ريما الرحباني أمس ص
أفاق اللبنانيون اليوم، على المأساة التي أصابت عائلة حويلي، بعد وفاة كامل أفرادها المتواجدين في السيارة، من الأم (فاطمة قبيسي)، والطفلات: ليا، وآية وتيا وزهراء، الى جانب اصابة السائق حسين زين، الذي تو
صحيح أن الصور الأرشيفية التي يعاد نشرها في كل عام ضمن الاحتفاليات بعيد «المقاومة والتحرير» تكرر نفسها سنوياً، الا أنّه لم يتغير وقع الصور التي توثق اللحظات الأولى للتحرير ولالتحام الأهالي مع سكان ما
في الخامس من آب (أغسطس) الماضي، التقط المصوّر الدنماركي مادس نيسن، صورة تظهر العناق الأول، بعد فترة حجر طويلة، بين الممرضة البرازيلية آدريانا سيلفا دا كوستا، وبين سيدة مسنّة تدعى روزا لويزا (85 عاماً
نظّم «مركز التراث اللبناني» في «الجامعة اللبنانية الأَميركية»، ندوته الإلكترونية السادسة عشرة، بعنوان «تراث لبنان الطبيعي - كما في السماء كذلك على الأَرض»، أَعدَّها مدير المركز الشاعر هنري زغيب وأدار