توفي صباح اليوم جوزيف دعبول على إثر إصابته بفيروس كورونا. كان الراحل يعمل مدققاً لغوياً في صحيفة «الحياة» السعودية التي أغلقت أبوابها قبل عامين تقريباً بسبب مشاكل مادية ضربتها. قبل أن ينتقل أخيراً إل
يتبادل مصروفو «دار الحياة» (تضم جريدة «الحياة» ومجلة «لها») السلام والقُبل بعدما أقفلت الدار السعودية أبوابها في بيروت قبل عام ونصف العام تقريباً. بعد فراق أشهر طويلة، جمعتهم «مصيبة» واحدة هي عدم حصو
في الاسبوع الأوّل من شهر تشرين الثاني (نوفمبر) الحالي، أعلن مستكتبو «دار الحياة» (تضمّ مجلة «لها» وجريدة «الحياة») في بيروت، إضرابهم المفتوح في إنتظار الحصول على مستحقاتهم المكسورة منذ خمسة أشهر. منذ
في الفترة الأخيرة بات الحديث عن «دار الحياة» أشبه بمادة يومية لوسائل الإعلام. فالدار السعودية التي تأسست في التسعينيات من القرن الماضي وتُصدر صحيفة «الحياة» اليومية ومجلة «لها» الاسبوعية، تشهد تطوّرا