في تقرير تلفزيوني أمس، أسفت غنى بيّات لأنها اضطرت لاستخدام السوشال ميديا، كسلاح أخير في سبيل استرجاع ابنتها الرضيعة ولو كلفها ذلك بأن تصنف فعلتها بـ«الجرصة»، وخروج خصوصيات حياتها الى العلن. لكن خطوته
بانتقال طوني خليفة إلى شاشة lbci، وعودته بعد 13 عاماً الى أحضانها، بعدما كان أول المنضمين الى منصة «بيروت انترناشونال» التي يملكها بهاء الحريري، يكون قد أسدل الستار ولو موقتاً على موجة اجتاحت الشاشات
أوّل من أمس، هاجمت «الجديد» رئيس الجمهورية ميشال عون وانزلقت في مقدمة نشرة أخبارها إلى التطاول عليه، وشخصنة السجال السياسي قبل قيام عدد من مناصري «التيار الوطني الحرّ» بالإعتداء على مبنى المحطة ورشقه
في الفترة الأخيرة، كان فضل شاكر يستعد للعودة مجدّداً، وبقوة هذه المرّة، إلى الساحة الفنية، مدعوماً من وسائل إعلام محلية، على رأسها «الجديد» التي لم تتوانَ عن الترويج لأغانيه الجديدة
الأخبار
في مثل هذه الأيام، وقبل عام في التمام والكمال، خرجت فضائح الناشط ربيع الزين، على قناة «الجديد» وسادت بعدها موجة من الهرج والمرج، و«نشر الغسيل» بين المحطة والزين. اسم الأخير الذي برز في «انتفاضة 17 تش
«#دكانة_الجديد» وسم سرعان ما أعيد احياؤه على تويتر أخيراً، لاستضافة «الجديد» المغني فضل شاكر، عبر الهاتف ضمن فقرة «فن الخبر» في نشرة أخبارها المسائية. المناسبة هذه المرة، إطلاق شاكر أغنية «ذهب الليل»
قبل ثلاثة أيام، انتهت مدة عقد شركة «ألفاريس أند مارسال» المكلفة بالتدقيق الجنائي في حسابات «المصرف المركزي». أمس، مدّد عقد الشركة لثلاثة أشهر اضافية، بعد اجتماع حضره في بعبدا الى جانب رئيس الجمهورية
من يراقب حركة الإنهيار التي وقعت بها البرمجة التلفزيونية المحلية، منذ العام الماضي، بعد «انتفاضة 17 تشرين»، وما تبعها من أزمات متلاحقة، أصابت في الصميم حركة القنوات ونشاطها، وقضت على ما تبقى من مواسم
عشرات الأميال تفصل لبنان عن أرمينيا، وخمس ساعات ونصف الساعة تستغرق رحلة الوصول من العاصمة الأرمنية الى الحدود مع أذربيجان، حيث تندلع المعارك هناك بين البلدين منذ أكثر من أسبوعين. رغم انشغال الداخل ال
مع الإنفجار الضخم الذي وقع أمس في بلدة «عين قانا» الجنوبية، والذي لم تتضح أسبابه حتى هذه اللحظة، ولم يُعلن عن رواية رسمية قطعية لحصوله، أثبتت غالبية وسائل الإعلام المحلية، مجدداً قصورها عن أداء عمل أ
ألقت العقوبات الأميركية، التي فرضتها «وزارة الخزانة» على كل من الوزيرين السابقين علي حسن خليل ويوسف فنيانوس، بثقلها على الإعلام المحلي، وعزّزت شرذمته. فمن يراقب كيفية التعاطي مع سلّة العقوبات الجديدة
منذ عامين، تاريخ قرار المغني فضل شاكر، بالعودة الى ساحة الغناء، بعيد اعتزال علني له، وانضمامه الى حركة أحمد الأسير المتشدّدة، وغنائه في الساحات التي حملت الرايات السود الداعشية، وبعض وسائل الإعلام تد
بعدما كان مقرراً دخول القنوات التلفزيونية في كبوة الصيف، وانكفاء برمجتها المعتادة لصالح أخرى تعتمد على المواد الأرشيفية، قلب تفجير الرابع من آب (أغسطس) الماضي كل المعادلات، وأنعش سوق القنوات التي كا
في غياب أي سردية رسمية علمية، لما حدث يوم الثلاثاء الماضي، من تفجير دام في بيروت، تكثر الروايات المتضاربة على الشاشات، حول طبيعة وكيفية حصوله، ومعها يضيع المتابع، سيما مع استقدام وسائل الإعلام لخبراء
يغيب طوني خليفة هذه الأيام عن شاشة «الجديد»، في برنامجه الأسبوعي «طوني خليفة» ويتجه صوب تطبيق انستغرام، ليقدم هناك حلقات برنامجه في صيغة يعتقد أنها الأجدى في هذه الفترة، حيث الدخول في عوالم السوشال م
استنفار بعض وسائل الإعلام اللبنانية تحت عباءة حرية الإعلام في لبنان بعيد قرار القاضي محمد مازح بـ «منع أي وسيلة إعلامية لبنانية أو أجنبية تعمل على الأراضي اللبنانية، سواء كانت مرئية أم مسموعة أم مكتو
في نيسان (ابريل) من العام 2017، أي قبل ثلاث سنوات، «لفظت» lbci، المنجمة ليلى عبد اللطيف، بعدما خصصت لها برنامجاً شهرياً هو «التاريخ يشهد»، وبعد سلسلة انتقادات ساخرة طالت «صاحبة الإلهام» في توقعاتها ا
غالباً ما بات اسم ديما جمالي، النائبة الطرابلسية مقروناً بالإمتداح وتقديم أوراق الإعتماد، في حال قررت الظهور على شاشات التلفزة. بعد المقابلة الشهيرة التي جرت العام الماضي، على قناة otv، ضمن برنامج «ع
مقتل جورج فلويد الذي أشعل سلسلة من الإحتجاجات غير المسبوقة في الولايات المتحدة الأميركية، حضر بقوة على القنوات اللبنانية. حتى إنه أشعل حماساً في بعضها في حياكة أدبيات يشعر المتابع من خلالها، أنه مقيم