لغاية الآن، لم يُكتب لـ «فشّة خلق» الذي تقدّمه داليا أحمد على «الجديد» النجاح. فالبرنامج الذي أريد له أن يكون نقدياً و«يُحاكِم بسخرية حكّام الجمهورية»، غارق في السماجة والاختزال في الوقت الذي يبعث في
على مدار موسمين متتاليين، قدّمت رابعة الزيات برنامجها «فوق الـ 18» على قناة «الجديد». تعرّض العمل التلفزيوني للكثير من الانتقادات التي أجمعت أنّ المواضيع التي طُرحت وتدور في فلك العلاقات الجنسية بالي
رياض سلامة مجدداً تحت حماية الإعلام. على الرغم من خطورة مضامين الدعوى القضائية المقامة ضد حاكم «مصرف لبنان» التي ضمت جرائم الإختلاس والإثراء غير المشروع والتهرب الضريبي، الا أن سلامة ما زال يحظى بخطو
فيما يغرق لبنان أكثر فأكثر في انهياره، ويبلغ حجم التضخم فيه أكثر من 215%، تصب الأنظار هذه الأيام على الموسم السياحي الحالي، إذ يتوقَّع قدوم أكثر من مليون و220 ألف زائر غالبيتهم من المغتربين. الموسم ا
لم تهدأ العاصفة التي هبّت غداة انتخاب رئيس للبرلمان ونائب له. الإستحقاق الذي أفرز القوى السياسية داخل المجلس وكشف اصطفافاتها، أشعل في التوازي غضباً على قوى «التغيير» التي انخرطت في اللعبة السياسية وا
بين حزيران (يونيو) الماضي، تاريخ ظهور السفيرة الأميركية دوروثي شيا على «الجديد»، وأمس، استضافة مساعد وزير الخارجية الأميركية للشؤون السياسية ديفيد هيل، من واشنطن... مشهدية واحدة حاولت المحطة تكريسها.
عقب انفجار المرفأ في آب (أغسطس) 2020، قررت lbci، قطع بثها عن خطابات السياسيين، تماشياً مع موجة الغضب الشعبية، في محاولة لإعلاء رصيدها الجماهيري في سياسة نبذ الطبقة السياسية. قرار لم يدم طويلاً مع ما
ما زالت مفاعيل قرار سعد الحريري الإعتكاف عن العمل السياسي، والإنكفاء عن الدخول في الحلبة الإنتخابية يقض مضاجع العديد من القوى السياسية، والإقليمية. فالإعلام السعودي المتمثل في صحيفة «عكاظ» ما زال يشن
في وقت ركّزت فيه lbci على برمجة انتخابية مكثّفة، أكان من خلال إطلاقها سلسلة برامج خاصة بالإنتخابات أو حتى استقدامها أخرى من «منصة بيروت انترناشيونال» (يملكها بهاء الحريري)، سارت «الجديد» باستراتيجية
«داليا والتغيير» أو «داليا والتجديد» اسمان طبعا برنامجاً تنقل بين otv و«الجديد» وعرف بتقديم المساعدة الى المعوزين والمعدومين عن طريق الدخول الى المنازل وتغيير الأثاث وتصليح الأعطال. طبعاً كل هذه التق
مع تكثيف البرامج الإنتخابية على الشاشات، سيما في الأسابيع القليلة الماضية، و«انفلاش» المرشحين على منابر البرامج السياسية الحوارية الصباحية منها والمسائية، حاولت هذه الشاشات تنويع حلبة المبارزة في الب
في كانون الثاني (يناير) من العام الفائت، دشّنت «الجديد» قناة خاصة بالسعودية (Al Jadeed KSA) على يوتيوب، معلنة إهتمامها ومواكبتها لأخبار المملكة، و«لأخبار الجالية السعودية في أنحاء العالم»، و«لمواضيع
أظهر التقرير الشهري الذي تتعاون فيه مؤسسة «مهارات» مع «اليونيسكو» بشأن الرصد الإعلامي للإنتخابات النيابية، بأن شهر آذار (مارس) الماضي، شهد ضعف حجم التغطية التلفزيونية للإستحقاق الإنتخابي، مقارنة بشبا
مع عودة سفراء الخليج الى بيروت، بعد قطيعة دامت خمسة أشهر، تعود معها حركة الإعلام اللبناني الذي اعتاد الحجّ الى دار هؤلاء، وتغطية أنشطتهم والترويج لسياساتهم. أمس، دعا السفير السعودي وليد البخاري مفتي
«عساكم من عواده» عبارة اختتمت بها مروى خلف فقرة «كان زمان» التي تعرض في البرنامج الصباحي «صباح اليوم» على «الجديد». العبارة الخليجية التي تكررت مرتين هذه الأيام ساقتها المذيعة ضمن تعريفها الناس على ع
صحيح أن «وكالة التعاون القضائي الجنائي» التابعة «للاتحاد الأوروبي»، لم تسم في بيانها، حاكم «المصرف المركزي» رياض سلامة وشقيقه رجا، وشركاءهما، لدى إعلانها عن تجميد أصول لبنانية بين حسابات مصرفية وعقار
ما كادت ترتسم ملامح ملابسات جريمة مذبحة «أنصار» التي راحت ضحيتها أربع نساء قتلن بدم بارد قبل أكثر من أسبوعين، حتى قفزت أمامنا من جديد المخالفات الإعلامية التي باتت تؤكد في كل مرة بأن الجرائم في لبنان
لم يكد يمضي شهران على قرار اعتكاف سعد الحريري، وتباكي بعض القنوات التلفزيونية عليه، لا بل الترويج لعودته حتى انتقلت «البارودة» من كتف الى كتف. بعد تناول الحريري في البرامج السياسية والترفيهية وحتى في
على الرغم من انتهاء مدة السؤال الاستفتائي الذي طرحته «الجديد» في برنامج «بتفرق ع وطن»، يوم الإثنين الفائت، والمتعلق بسلاح المقاومة، الا أن الجدل حوله لا يزال مشتعلاً على السوشال ميديا. علماً أنّ السؤ
عدا أنه حبس أنفاس العالم أمس، في تحرك عسكري هو الأول بعد الحرب العالمية الثانية في أوروبا، خلّف التدخل الروسي في أوكرانيا، أيضاً انقسامات واصطفافات سياسية، بين المحورين الروسي/ والأميركي-الأوروبي. هذ