بعد ثلاثة أشهر، من حظرها على فايسبوك بهدف «كبح تدفق المعلومات المضلّلة»، يعود الموقع الأزرق الى استئناف نشر الإعلانات السياسية الاميركية، بعد انتهاء الإستحقاق الرئاسي في الولايات المتحدة. فايسبوك أوض
بعد حظره عن فايسبوك وانستغرام، يبدو أنّ الرئيس السابق دونالد ترامب، يحاول من جديد العودة الى المنصتين، بعد اتهامه بالضلوع في أحداث العنف التي طالت مبنى «الكابيتول» أوائل الشهر الماضي. فقد ناشد ترامب
بعد معركة طاحنة، بين فايسبوك واستراليا، أقرّ مشرّعون استراليون اليوم، قانوناً هو الأول من نوعه، يتعلق بالأخبار الإلكترونية، يطلب من فايسبوك و«غوغل» التفاوض بشأن الناشرين والدفع مقابل المحتوى الإخباري
في أيلول (سبتمبر) الماضي، بدأ بث «الجديد» على الأراضي الإماراتية، وراحت المحطة تنشر إعلاناتها لجمهورها هناك، وتدلهم على كيفية الإشتراك بموقعها الإلكتروني. ومنذ شهر تقريباً، أطلقت المحطة بهدوء تام، صف
اتهامات جديدة تطال فايسبوك، مع سعيه لتضخيم أعداد قاعدة المستخدمين لجني أرباح الإعلانات. تبعاً «لوكالة الصحافة الفرنسية»، فإنّ أحد موظفي الموقع الأزرق، كشف في رسالة داخلية أنّ العائدات «لم يكن يجدر أن
دعا الكونغرس مجدداً مارك زاكربرغ وسوندار بيشاي وجاك دورسي، رؤساء فايسبوك وغوغل وتويتر على التوالي، إلى جلسة لمناقشة ظاهرة المعلومات المضللة التي تنشر على منصاتهم، كما أعلنت اللجنة المختصة بحماية المس
بعد حجبه عن فايسبوك، وتويتر ويوتيوب، أطل الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، في مقابلة مصوّرة على موقع Newsmax اليميني المحافظ، معلناً نيته إطلاق موقع تواصل خاص به، بعد الحجب الذي تعرّض له. وأكد أنه
أيام قليلة، فصلت بين الإتفاق الذي أعلن عنه بين فايسبوك و«غوغل» ووسائل الإعلام الأسترالية، وبين ما أقدم عليه اليوم الموقع الأزرق من حجب المحتوى الإخباري على صفحات الأستراليين. إذ أفاق هؤلاء اليوم على
في نهاية شهر شباط (فبراير) الحالي، يعتزم فايسبوك اتخاذ إجراء بحق أي مستخدم، ينتقد الصهيونية وسيعمل على تصنيفها ضمن معايير «خطاب الكراهية». هذا الإجراء الذي بدأ الحديث عن مدى خطورته قبيل تنفيذه، يحمل
بعد اتمام الصفقة بين فايسبوك وكبريات المؤسسات الإعلامية الفرنسية، يبدو أن الحلحلة في طريقها أيضاً، الى استراليا، مع إعلان وزير الخزانة الأسترالي جوش فرايدنبرغ، عن التوصل الى ابرام صفقة مع فايسبوك و«غ
في خطوة لافتة، وقد تكون مفاجئة لمنصة اعتادت وما زالت على كتم أصوات الفلسطينيين، أعلن فايسبوك عن إزالة مئات الحسابات والصفحات والمجموعات، التي استهدفت الفلسطينيين، خلال العام الفائت، إذ وجد ارتباطاً
بعد حجبه عن تويتر وفايسبوك ويويتوب، عاد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، الى مواقع التواصل الإجتماعي، هذه المرة من بوابة موقع « غاب». إذ نشر بيان صادر عن مكتبه موجه الى عضو الكونغرس الديمقراطي جي
انتشرت في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي في «المرابع الليلية» (أي حانات السهر الليلية وبعض الكازينوهات كما تسمّى أحياناً) فكرة الـ One man show. مبدأ الفكرة قائمٌ بشكلٍ مباشر على الفنان الذي يعزف
منذ أشهر، يحضّر «فايسبوك» ملفاً لإطلاق ملاحقات قضائية في حق «آبل» بسبب ما تراه ممارسات مانعة للمنافسة، وفق موقع «ذا إنفورميشن»، في ظل تصاعد التوتر بين المجموعة المصنّعة لهواتف «آي فون» وشركات كبرى عد
مع انتهاء الإنتخابات الأميركية، بكل توتراتها العنفية، وتنصيب جو بايدن رئيساً للبلاد، ما زال فايسبوك يصرّ على التوصية لمستخدميه بعدم الإنضمام الى مجموعات سياسية. هذه المرة ستطال التوصية جميع البلدان ك
بعد الولايات المتحدة الأميركية، حطّت خدمة «فايسبوك نيوز» في بريطانيا. الخدمة التي أطلقها الموقع الأزرق، تهدف الى نشر مقالات صحافية مقابل عائدات مالية للناشرين، سعياً نحو دعم الصحافة ومحاربة الأخبار ا
على غرار فايسبوك وتويتر، أعلن يوتيوب عن تعليق قناة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب الى أجلّ غير مسمى، بعدما مدد التعليق مرتين في أوائل الشهر الحالي على مدى أسبوعين متتاليين. وكانت منصة الفيديو ال
عشية تنصيب الرئيس الأميركي جو بايدن ، قرر «يوتيوب» تمديد فترة الحظر المفروضة على قناة الرئيس المنتهية صلاحياته دونالد ترامب، لأسبوع إضافي، بعدما حظر قبل ايام مجموعة فيديوات وأوقف التعليقات على القناة
بعد إغلاق تويتر لحساب الرئيس الأميركي المنتهية ولايته دونالد ترامب بشكل نهائي لأسباب تتعلق بالتخوف من «التحريض على العنف»، أزار يوتيوب مقاطع فيديو من حسابه كانت قد أضيفت أخيراً، ومنع ترامب من النشر ل
بعد شهرين على إغلاق يوتيوب قناة «برس تي في» الإيرانية الناطقة بالإنكليزية، أقدم فايسبوك أمس، على حجب صفحة القناة على منصته من دون إنذار مسبق او اعطاء تفسيرات، كما أعلنت القناة الإيرانية في تغريدة لها