قطع طارق تميم وعداً على نفسه بعدم الظهور في الكوميديا. كان القرار صعباً على ممثل معروف في هذا النوع، ولكن الظروف التي يمر بها البلد أجبرته على الابتعاد عن الكاميرا. غياب تميم كان لصالحه، إذ كسب الرها
بدعوة من «الحركة الثقافية في لبنان» و«مؤسسة بيت أطفال الصمود»، يحتضن مسرح «ثانوية صور الرسمية المختلطة» (جنوب لبنان)، غداً السبت، احتفالاً ثقافياً موسيقياً فنياً لمناسبة «يوم الأرض». يتخلّل الحدث وصل
بعد عرضه على «مسرح رسالات» في بيروت (المركز الثقافي لبلدية الغبيري) منذ مطلع شهر آذار (مارس) الحالي، ينتقل الفيلم الإيراني «منصور» إلى الجنوب، غداً السبت وبعد غدٍ الأحد، ليعرَض في مدارس «المصطفى» في
بعكس السنة الماضية، لم يكن الطقس بارداً فوق العادة خلال الأسبوع الماضي، ما ساعد شباب الـ «فاليه باركينغ» المستنفرين أمام مدخلَي فندق «البستان» على القيام بعملهم بسهولة نسبية، في استلام السيارات الفخم
يستمرّ مسلسل انعدام المسؤولية المهنية والأخلاقية عند بعض الإعلام اللبناني، مهما كان تأثير ذلك الانعدام ضئيلاً. بعد الجريمة البشعة التي أودت بحياة منى الحمصي على يد طليقها في طرابلس، قامت وسائل إعلامي
في سياق اللقاءات الشهرية التي ينظِّمُها «مركز التراث اللبناني» في «الجامعة اللبنانية الأَميركية LAU»، عقَد هذا الأُسبوع لقاء مع المصوِّر الفوتوغرافي إِدي شويري عرض فيه 50 صورة مُكَبَّرة عن جولاته الم
كشف وزير الإعلام اللبناني، زياد مكاري، أنّ خادم أرشيف «الوكالة الوطنية للإعلام» الذي يضمّ صور كل المناسبات منذ سنة 1961 تعرّض للسرقة، إضافة إلى سرقة خمسة أجهزة كومبيوتر من غرفة الأرشيف. وفي بيان صاد
رغم طغيان الأخبار الزلزالية طوال الأسبوع الماضي، تبدّل مشهد النشرات الإخبارية بعض الشيء مساء السبت. هكذا، عادت القنوات اللبنانية كلّ إلى «خندقها» لرمي الأحجار التي طالت الداخل والخارج. الخبر الأكثر أ
أعلنت «نقابة الممثلين» في لبنان برئاسة النقيب نعمة بدوي أنها «بدأت وجمعية «البناء والتضامن للرعاية الاجتماعية» التحرّك السريع للمساعدة في مدّ يد العون عبر نقابة الفنانين في سوريا». وتوقفت النقابة في
قبل ثلاثة أيام، غرّد الباحث الجيولوجي الهولندي فرانك هوغربيتس على صفحته على تويتر متنبأ بوقوع زلزال قائلاً «عاجلاً أو آجلاً سيحدث زلزال بقوة 7.5 درجات في هذه المنطقة (جنوب تركيا، الاردن وسوريا ولبنان
في سياق تطوير القنوات التلفزيونية لنشرات أخبارها قدر الإمكان، لوحظ أخيراً إضافة بعضها فقرات معيّنة خلال النشرات بطريقة أكثر «عصرية» ممّا اعتاد عليه المشاهدون في السنوات الماضية، بما يتماشى مع عصر «ال
انعكس الجنون في الجسم القضائي في اليومَين الماضيين فوضى إعلامية، فانقسمت القنوات اللبنانية بين معسكر داعم للقاضي طارق البيطار وآخر للقاضي غسان عويدات، مع قسم غرّد خارج السراب بسبب التخبّط حول كيفية ا
عُقِد قبل ظهر أمس المؤتمر الصحافي السنوي لـ «مهرجان البستان» الذي تُقام دورته بين 23 شباط (فبراير) و19 آذار (مارس) المقبلَين. تحت عنوان «إيقاعات السلام»، ينظّم المهرجان العريق 19 أمسية، تطغى عليها ال
بعدما عانت القنوات اللبنانية المهيمنة في الآونة الأخيرة من «الشحّ» في القضايا «الدسمة» التي اعتادت في السنوات الأخيرة استغلالها سياسيّاً من أجل التصويب على خصومها وخصوم مموّليها، عادت تلك القضايا بال
في نهاية الأسبوع الماضي، قدّمت المخرجة التونسية وفاء الطبوبي مسرحيتها «آخر مرة» للمرة الأولى أمام الجمهور اللبناني في «مسرح المدينة». بيروت التي تمثّل ذاكرة الزمن الثقافي الجميل رغم ما عانته وتعانيه
كلما مرت الأيام، كلما اشتدّ الخناق على المسرح. الفضاءات، يداهمها شبح اللقفال، بين الحين والآخر. والعاملات والعاملون في المسرح، مستمرون، بما أوتي، من حلم الاستمرار. رغم كل ذلك، كان لافتاً عودة العروض
لم يكن في حسابات موظفي منصة «صوت بيروت إنترناشونال» التي يديرها بهاء الحريري ومن خلفه جيري ماهر، أن يعانوا الأمرّين للحصول على رواتبهم الشهرية. مع الانتخابات النيابية التي أجريت في الربيع الماضي، تلق
حقّقت أغنية «بنت الجيران» التي طرحها عمر كمال وحسن شاكوش عام 2020، شهرة لا مثيل لها. يومها تعرّف المستمع العربي إلى المغنين الشعبيين الذين تحوّلوا إلى ظاهرة فنية من ناحية إختيارهم للاغاني السهلة التي
منذ نشأة كيانهم، اعتاد اللبنانيون أن يسمعوا خطاباً طائفياً وتحريضياً بشكل يوميّ، وباتوا حتى يسخرون من واقعهم هذا باعتباره جزءاً من «الباكدج» اللبناني، رغم كلّ ما تسبّب ويتسبّب به من مآس. لكنّ سماعه ف
في 29 تشرين الثاني (نوفمبر)، يحتفل العالم سنوياً بـ «يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني العالمي» الذي يتزامن في 2022 مع الذكرى الـ 75 لإصدار الأمم المتحدة في اليوم نفسه من عام 1947 قراراً بتقسيم فلسطين إ