أعلنت lbci أخيراً بأنها توصلت إلى «حلّ جميع النزاعات القضائية العالقة مع مجموعة «روتانا» التي يملكها رجل الاعمال السعودي الوليد بن طلال». ولفت القناة اللبنانية ببيان صحافي، إلى أن «الطرفين وضعا حدّاً
«كأنّني أتابع برنامج «ستار اكاديمي». مشتركون ينشّزون على المسرح وبيار الضاهر يهزّ رأسه بين الحضور». تعليق لفت الانتباه على السوشال ميديا، مختصراً أجواء سهرة رأس السنة التي حملت عنوان «تريو أرابيك ناي
رغم أن بهاء الحريري جنّد فريقاً من المقدمين لتلميع صورته إعلامياً ومهاجمة بعض الأطراف السياسية، إلا أن منصة «صوت بيروت إنترناشونال» لم ترق للمستوى الاعلامي المطلوب. بل بقيت على الهامش، تقوم على «إستغ
لم تنته فصول النزاع القضائي بين رئيس مجلس إدارة lbci بيار الضاهر ورجل الأعمال السعودي الوليد بن طلال. القضية التي بدأت منذ العام 2011 وتسبّبت في عدم حصول حوالي 400 موظّف في شركة PAC LIMITED وعدد من ا
منذ دخوله الساحة الإعلامية بشكل مفاجئ قبل عام تقريباً، بدأ بهاء الحريري الذي يدير منصة «صوت بيروت انترناشونال»، التفاوض مع رؤساء مجلس القنوات اللبنانية للتعاون معهم لتمرير رسائله والترويج له كشخصية ت
كرّت سبحة التعاون الإعلامي والسياسي بين قناة lbci ومنصّة «صوت بيروت إنترناشونال» التي يديرها جيري ماهر وخلفه بهاء الحريري. فبعدما بدأت الشاشة أخيراً عرض برنامج «صوت الناس» (كل أحد) الذي يتولاه ماريو
يبدو أن بهاء الحريري وخلفه مستشاره جيري ماهر، قد وضعا لائحة إستقطاب المقدمين في القنوات اللبنانية لإنضمامهم إلى منصة «صوت بيروت انترناشونال» (تضم أيضاً منصة «بيروت سيتي»). بعدما إلتحق بتلك المنصة الت
كان من المتوقع أن تنطلق قناة lbci خلال هذه الفترة بعرض برنامج «صوت الناس» الذي يقدمه ماريو عبود حالياً على منصة «صوت بيروت انترناشونال» (تضم أيضاً منصة «بيروت سيتي») التابعتين لبهاء الحريري. لكن الشا
عندما كشف ماريو عبود قبل ثلاثة أشهر عن إنضمامه إلى منصة «صوت بيروت انترناشونال» (تضم أيضاً منصة «بيروت سيتي») التابعتين لبهاء الحريري، ظنّ كثيرون أن المقدم سيترك عمله في قناة lbci، ليكتشف لاحقاً أن ا
في نهاية الشهر الماضي، أصدرت القاضية المنفردة الجزائية فاطمة الجوني، قراراً بإبطال التعقبات بحق lbci، وبرئيس مجلس إدارتها بيار ضاهر، ليقوم الأخير، أمس، بتقديم طلب استئناف في محكمة «استئناف الجنح» في
بعد أخذ ورد، وصراع قضائي طويل، أصدرت القاضية المنفردة الجزائية في بيروت، فاطمة الجوني، اليوم قراراً بإبطال التعقبات بحق lbci، ورئيس مجلس إدارتها بيار ضاهر، على خلفية دعوى «القوات» ضد «المؤسسة اللبنان
ما زال مصير 400 موظف من شركة «باك» سابقاً معلقاً، منذ العام 2012، تاريخ بدء النزاع القضائي بين lbci، و الأمير السعودي الوليد بن طلال. اليوم، عقدت جلسة أمام القاضي المنفرد الجزائي ميشال معوض، بدعوى من
تغيب دعوى «القوات» ضد رئيس مجلس إدارة lbci بيار الضاهر على خلفية النزاع على ملكية الأخيرة، فترة عن الأضواء ثم تعود مع تحديد موعد أمام القضاء. في هذا السياق، أرجأت القاضية المنفردة الجزائية في بيروت
في انتظار حلول موعد جلسة دعوى «القوات»، ضد «المؤسسة اللبنانية للإرسال» (ممثلة برئيس مجلس الادارة بيار الضاهر)، في 8 تشرين الأول (أكتوبر) المقبل، بشأن النزاع على ملكية القناة، سرّبت أمس مقاطع فيديو قص
«هل باع سمير جعجع موجودات الـ LBC واسمها وشعارها إلى LBCi أم لم يبعها؟»، بهذا السؤال، بدأت قناة LBCi، أحد تقاريرها التي بثّتها، خلال الأيام القليلة الماضية، استباقاً لجلسة المحكمة التي كانت مُقرّرة،