مع رحيل بشرى عبدالصمد (1969 ــ 2024)، مساء أوّل من أمس الأحد، خسرت الساحة الإعلامية شخصية عُرفت بمهنيّتها وإنسانيّتها. عملت الراحلة قرابة 27 عاماً في مجال الصحافة، وتنقلت بين عدد من المؤسسات الإعلامي
اختيرت الصحافية الفلسطينية، بلستيا العقاد (2001)، للحصول على منحة «مؤسسة يافا» و«الجامعة الأميركية في بيروت»، والتي أنشأت تخليداً لذكرى الصحافية الفلسطينية الشهيدة شيرين أبو عاقلة (1971 ــ 2022)، الت
يستحقّ الصحافيّون الفلسطينيّون التكريم، وخصوصاً أولئك في غزّة الذين يضحّون بأنفسهم ويعملون باللحم الحيّ بلا مقابل من دون معرفة إذا ما كانوا سيَرون نور اليوم التالي، فقط لإيمانهم بقضيّتهم الإنسانية وب
طردت صحيفة «نيويورك تايمز»، قبل أيام، الإسرائيلية أنات شوارتز، صاحبة مقال «صرخات بلا كلمات: كيف استخدمت «حماس» العنف الجنسي كسلاح في السابع من أكتوبر» والذي نُشر في 28 كانون الأول (ديسمبر) الماضي، بع
بعد ساعات قليلة على إفراج العدو الاسرائيلي عن مراسل قناة «الجزيرة» إسماعيل الغول، كشف مراسل المحطة القطرية أنس الشريف عن إعتقال زميله محمود عليوة. ونشر الشريف تغريدة على منصة x كاشفاً عن إعتقال عليوة
أعلنت قناة «الجزيرة» اليوم عن إعتقال قوات العدو الاسرائيلي مراسلها في غزة اسماعيل الغول. ولفتت الشاشة القطرية إلى أنّ الصحافي تعرّض خلال اعتقاله من مقرّ عمله داخل مجمع الشفاء الطبي في غزة، إلى الضرب
أعلنت «النقابة الوطنية للصحافيين التونسيين» في ساعة متأخرة من مساء أمس عن إطلاق سراح الصحافي خليفة القاسمي في إذاعة «موزاييك» (أول إذاعة خاصة) بعدما قررت محكمة التعقيب (درجة ثالثة) بـ «النقض والإحالة
رفع أكثر من 120 منظمة ووسيلة إعلام وشخصيات وناجين، اليوم الأربعاء، كتابين رسميين إلى المفوض السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك والمديرة العامة لليونسكو أودري أزولاي، للمطالبة بتحقيق مستقل في استهداف إسر
لم يسبق أن ترك مراسلاً حربياً وصحافياً مخضرماً الأثر ذاته الذي حفره عسّاف عبود (1957ــــ2024) الذي رحل يوم الأحد في دمشق بعدما أغلق الباب على رحلة صحافية غنيّة دامت 40 عاماً، صنع فيها حضوراً مهنياً و
لا يزال الإعلام المصري الرسمي يحاول طمس حقيقة إغلاق معبر في وجه الفلسطينيّين العزّل منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزّة، فيما يصرّ على تلميع صورة الرئيس عبد الفتاح السيسي بالطرق شتّى. في مقابل
في اليوم الـ 132 للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، لا تزال المقاومة صامدة والجيش البائس حائر كيف يحقّق النصر. بما أنّ أمنيات الاحتلال لن تتحقّق، وعلى قاعدة تظاهر بالأمر حتى ينجح، يتعمّد العدو استهداف
أعلنت وسائل الإعلام الفلسطينية، أمس الإثنين، عن استشهاد الصحافية آلاء الهمص (1989 ــ 2024) متأثّرة بجراحها إثر قصف إسرائيلي سابق على مدينة رفح جنوب قطاع غزة. وكشف الناشطون على السوشال ميديا أنّ آلاء
دعت الهياكل المهنية لقطاع الإعلام في اجتماع طارئ عُقد يوم الجمعة الماضية في «النقابة الوطنية للصحافيين»، الحكومة ومجلس النواب إلى إصلاح عاجل وشامل لقطاع الإعلام. وطالبت النقابات باتخاذ إجراءات عاجلة
في اليوم الـ 116 على إنطلاق العدوان الاسرائيلي على غزة، يواصل العدو جرائمه بحقّ الفلسطينيين بمن فيهم الصحافيون. خلال الايام الثلاثة الاخيرة، استشهد أكثر من ثلاثة صحافيين جراء استهدافهم بالقذائف الاسر
في إطار الحلقات التي تضيء على العمل الصحافي في ظلّ الحروب، يستضيف برنامج «شارع الحمرا» (الأحد 21:00) الذي يقدمه فراس خليفة على قناة Ltv السورية، الزميلة آمال خليل. تطلّ المراسلة والصحافية للحديث عن ت
يواصل العدو الاسرائيلي جرائمه التي يرتكبها بحق الصحافيين في غزة التي ذهب ضحيتها أكثر من 110 صحافياً موزعين بين مراسلين ومصورين وصحافيين. قبل ساعات قليلة، أُعلن عن إستشهاد وائل فنونة مدير فضائية «القد
«حمزة الدحدوح ومصطفى ثريا إرهابيان من غزة». بهذه العبارة برّر العدو الاسرائيلي إستهدافه للصحافي حمزة الدحدوح (1996 ــــ2024) الذي يعمل في قناة «الجزيرة» وزميله مصوّر الفيديو مصطفى ثريا، الأحد الماضي
منتصف ليل أمس الأربعاء، أُطلق سراح زياد الهاني بعدما قضت المحكمة بسجنه ستة أشهر مع تأجيل التنفيذ. وكان الصحافي التونسي دخل السجن بعدما تقدّمت وزيرة التجارة كلثوم بن رجب، دعوى ضدّه بسبب تصريحات أطلقها
لا يزال مصير بعض الصحافيين في غزة مجهولاً. قبل شهر تقريباً، قام جيش العدو الاسرائيلي بإعتقال مجموعة من المواطنين في مدينة بيت لاهيا في شمال قطاع غزة، وكان من ضمنهم مدير مكتب صحيفة «العربي الجدي