في عام 2019، عيّن باسل العريضي مدير مكتب بيروت لقناة «دويتشه فيله» (DW) الألمانية الناطقة بالعربية. يومها أقيمت إحتفالية حضرتها مجموعة من الاعلاميين الالمان الذين أعلنوا أن مكتب بيروت سيكون بمثابة مر
هجرة فنية عكسية. هذا باختصار ما تشهده الساحة الفنية في لبنان على إثر إعلان مجموعة من النجوم المصريين إحياءهم حفلات في بيروت. القصة بدأت نهاية العام الماضي، بعدما شهدت العاصمة باقة من السهرات التي أحي
وضعت منة شلبي حدّاً للشائعات التي تحدثت عن غيابها عن الخريطة الرمضانية على إثر قضية محاكمتها بتهمة «حيازة المخدرات». فقد كشفت الممثلة المصرية أنها تتواجد في لبنان منذ أسابيع لتصوير مسلسلها «علاج طبيع
في نهاية الأسبوع الماضي، قدّمت المخرجة التونسية وفاء الطبوبي مسرحيتها «آخر مرة» للمرة الأولى أمام الجمهور اللبناني في «مسرح المدينة». بيروت التي تمثّل ذاكرة الزمن الثقافي الجميل رغم ما عانته وتعانيه
مع بدء العدّ العكسي لـ «عيد العشاق» في 14 شباط (فبراير) المقبل، بدأت تتضح خريطة الحفلات التي ستقام في هذه المناسبة في بيروت. في هذا الإطار، أعلنت أليسا عن إحيائها سهرة إلى جانب مروان خوري في «ك
في الملف الذي نشرناه في يوم افتتاح «بيروت ترنّم»، قدّمنا بإضاءة مختصرة على الأمسية التي تقام غداً الخميس. أشرنا وقتها إلى بعض المبالغة التي اعترت تقديم المدير الفني للمهرجان، الأب توفيق معتوق، لهذه ا
على مشارف جبيل (شمال لبنان) من جهة الطريق البحرية، هناك منطقة تُسمّى «الفيدار». على طريقها العام معمل حرير قديم ومهجور تمّ تحويله أخيراً إلى فضاء ثقافي، بأسلوب حافَظ على طابعه التراثي الصناعي وببساطة
كما كان متوقّعاً، بدأ الحقن الإعلاميّ المتواصل الذي يخدم أجندات خارجية، يؤتي أكُله بين أفراد المجتمع اللبناني عبر دفعهم نحو التقوقع والانعزال والجهل وخوف بعضهم من البعض الآخر لمجرّد أنّ أحدهم يصلّي ا
هجرة معاكسة للفنانين. هكذا، يمكن وصف الساحة اللبنانية هذه الفترة. ففي الوقت الذي تفضّل فيه غالبية النجوم المحليين إحياء حفلات خارج بيروت بسبب الأزمة الاقتصادية، تستعدّ العاصمة اللبنانية قريباً لاحتضا
على الرغم من استمرار تردّي الأوضاع في لبنان، يصرّ منظمو مهرجان «مسكون» لأفلام الرعب والفانتازيا والخيال العلمي على إقامة دورته السادسة بين 12 و16 كانون الأوّل (ديسمبر) الحالي، ولو على نطاق أصغر مقارن
إنها مشاركة «دار-المجمع الإبداعي» الثانية في «معرض بيروت العربي والدولي للكتاب» هذا العام. هذا الأمر ليس هيناً في عمر الدار القصير نسبياً، مقارنةً بعدد كتبه حتى اللحظة (قرابة 26) وعمره القصير (سبع سن
تحتلّ اللوحة المساحة الأوسع من معرض «فنّ العيش» (Art of living) القائم في «فوروم دو بيروت» حتى الرابع من كانون الأوّل (ديسمبر) الحالي، رغم أنّ التصوّر العام للمعرض أعدّ لفنّ التصميم. نزور هذا المعرض
في 29 تشرين الثاني (نوفمبر)، يحتفل العالم سنوياً بـ «يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني العالمي» الذي يتزامن في 2022 مع الذكرى الـ 75 لإصدار الأمم المتحدة في اليوم نفسه من عام 1947 قراراً بتقسيم فلسطين إ
إلى جانب مسلسلاتها المشتركة، تخوض شركة «صبّاح إخوان» السباق الرمضاني بعملين مصريين. الأول هو «الأجهر» والثاني «علاج طبيعي» (تأليف محمد هشام عبيه وإخراج مريم أبو عوف) الذي تلعب بطولته منّة شلبي. اللاف
على هامش تكريمها في سهرة الـ «موركس دور» التي أقيمت أخيراً في بيروت، تطرّقت منّة شلبي إلى أزمة زميلتها شيرين عبدالوهاب. طلبت الممثلة المصرية من الجميع أن يتركوا المغنية في حالها، قائلة «سيبوها في حال
بعدما رفضت سوريا إقامة حفلة له على أراضيها، كما منعته قطر من دخول أراضيها، ومن ثم إلغاء حفلته في العراق، فتح منظمّو سهرة الـ «موركس دور» بدورتها الـ 21، أحضانهم لتكريم محمد رمضان. قبل أيام قليلة، إنت
قبل جائحة كورونا والازمة الاقتصادية التي ضربت لبنان، كان النجوم الأتراك بمثابة ضيوف ثابتين على غالبية الأنشطة الفنية في لبنان. كان القائمون على جائزتي «بياف» والـ «موركس دور» يتسابقون على إستضافة ممث
ربما أكثر ما يميز فيلم ميشال كموّن «بيروت هولدم» هو القلق المتناثر في كل زواياه، والمؤدون الماهرون الذي يلعبون أدوار البطولة. يستثمر المخرج اللبناني ميشال كموّن كثيراً في الفكرتين معاً: المؤدون المؤث
بعنوانٍ أكثر من مباشر «1982»، تعود شبكة «الميادين» لتقديم واحدٍ من أبرز الأحداث الجلل التي عصفت لا بلبنان فحسب، بل بالوطن العربي ككل: الإجتياح الصهيوني لأوّل عاصمةٍ عربية، بيروت في عام 1982. قام الصه