فتحت قضية إغتيال الصحافي جمال خاشقجي، الباب واسعاً أمام نقاشات حقيقية تخص الميديا وعملها ودورها المؤثر. منذ حادثة الإغتيال، بدأت تتجلى حركة لافتة في الإعلام الغربي، في موازاة قضية مقتل الصحافي السعود
يتحضّر مئات مهندسي البرمجيات وعاملين آخرين في «غوغل»، اليوم، للخروج من مكاتب الشركة في جميع أنحاء العالم للمشاركة في مسيرة تحت شعار «Walkout For Real Change»، احتجاجاً على تعامل الشركة «المتساهِل» مع
شغلت الرأي العام العالمي قضية اغتيال الصحافي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده في اسطنبول، فيما ترافقت مع الكثير من التسييس وتضارب المعلومات. لكن خلال الأيام الماضية، ومع تصعيد الجهات الغربية لهجته
تذكّرت «نيويورك تايمز» أنّ هناك حرباً في اليمن، وأنّ تلك الحرب وما نجم عنها من مأساة إنّما يقودها الأمير «الإصلاحي» محمد بن سلمان. الإصلاحي نفسه المتهم بقَتل الصحافي جمال خاشقجي في القنصليّة السعودية
في أول رد رسمي على ما كشفته صحيفة «نيويورك تايمز»، أمس، أعلنت شركة «غوغل» أنها أعفت على مدار السنتين الأخيرتين 48 موظفاً لديها، بينهم 13 مسؤولاً بارزاً، وذلك بتهمة التحرش الجنسي. وهي، على ما يبدو، مح
«شارك الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مخالفات ضريبية»، جملة تحمل في طيّاتها فضيحة تطاول ترامب، من جديد، بعدما كانت متداولة سابقاً خلال حملته الانتخابية، بسبب رفضه الكشف عن خطته الضريبية سابقاً. إلا أ
مرة جديدة، أعلنت «شركة نيويورك تايمز» الأميركية، التي تُصدر صحيفة «نيويورك تايمز»، أن أرباحها ارتفعت خلال الربع الثاني من العام الحالي، بفضل نموّ اشتراكاتها الرقمية، رغم استمرار الصعوبات التي تواجهها
على مدى سنوات، اعتاد قرّاء النسخة الإلكترونية من مجلة «نيويورك تايمز» على العمود الطبي الذي تكتبه الطبيبة ليزا ساندرز تحت عنوان Think Like a Doctor (فكّر كطبيب). وفي العام 2019، سيكون الناس على موعد