تحت عناوين برّاقة وفضفاضة، ترفع lbci، منذ فترة لواء الإصلاح والإضاءة على مكامن الفساد في لبنان. سلسلة تقارير تحت عنوان Simplified بدأت المحطة بثها الأسبوع الماضي، في نشراتها الإخبارية، تتحدث هذه المر
تحت وسم «#INthistogether» الذي تندرج تحت مظلته بروباغندا lbci، حيال الإدارة الأميركية وتحديداً السفيرة الأميركية في بيروت دوروثي شيا، ظهر أمس، قائد المنطقة الوسطى، كينيث ماكينزي ضمن برنامج «عشرين 30
يقدم برنامج «ع غير كوكب» على mtv، نفسه، كمساحة ترفيهية، تحاول إضفاء اجواء من «الفرفشة» والموسيقى و«الهيصة» وسط السوداوية التي تزنر اللبنانيين. الا أنه لم يكن مفهوماً المساحة السياسية التي يفرضها الب
لا تألو mtv، جهداً في التعبير عن الذهنية الإنعزالية، وأيضاً تلك التي تروّج «للحياد» وتؤبلس المقاومة، وتستهين بانجازاتها وتضحياتها، وتدسّ تلك الأفكار في نشراتها الإخبارية أو في برامجها التلفزيونية. وآ
كأن لا يكفي أن يصل الدولار الى عشرة آلاف ليرة، أو ان يصل الحد الأدنى للأجور الى ستين دولاراً، الى جانب باقي الأزمات المتراكمة، كي يحتج الناس في الشارع. مسار منطقي يدفع بهؤلاء للنزول وللتعبير عن الغض
ما زالت تتوسع رقعة تداعيات اغتيال الناشط لقمان سليم، التي حطّت بقوة على الإعلام المحلي. منذ أسبوع، بدأت بعض الشاشات المحلية، باطلاق حملة منظمة ضد «حزب الله» واتهامه بالضلوع في هذه الجريمة. لعلّ ذروة
«حين سكت أهل الحق عن الباطل، توهم أهل الباطل أنهم على حق»، اقتباس للإمام علي، أنهت به «المنار» مقدمتها الإخبارية التي ردت فيها أمس للمرة الأولى على mtv. بعد تصاعد حفلات الإتهام ضد «حزب الله»، بجريمة
حملة ممنهجة ومدروسة، تقاد اليوم ضد «حزب الله» ورأس حربتها lbci وmtv. الحملة التي تصاعدت قبيل انتهاء العام المنصرم، مع تعرّض «جمعية مؤسسة القرض الحسن»
زينب حاوي
مع انتشار المعلومات عن فوضى أمنية في بيروت، واحتمال عودة مسلسل اغتيال شخصيات سياسية، سيما مع تسريب القادة الأمنيين لمعطيات عن عمليات اغتيال تحضّر في الداخل اللبناني، بدأت موجة استثمار سياسية وإعلامية
يوماً بعد يوم، تبرز أكثر منصة «بيروت انترناشيونال» التي يملكها بهاء الحريري، ولعبة استقطابه لأسماء تشتغل في محطات تلفزيونية مختلفة، لتحجز لها مساحة في العالم الإفتراضي، وتمضي بمشروعه السياسي. بعد طون
ليست مصادفة أن يذاع تقريران (lbci-mtv) في الليلة عينها، والهدف منهما التحريض والتصويب على «حزب الله». أمس، كنا أمام اقل ما يقال عنه بأنه يشكل أطول تقرير إخباري في النشرة المسائية، لمحطة lbci، إذ تجاو
ما زالت المقابلة التي أجراها رئيس «التيار الوطني الحر»، جبران باسيل، على قناة «الحدث» السعودية، تثير جدلاً على المنصات الإفتراضية. القناة التي سعت الى اجتزاء كلام باسيل، وقامت بتحريفه عن سياقه، ضمن س
بات واضحاً ما تنتهجه lbci، في سياستها التحريرية وفي تطعيم إعلاناتها بدعاية سياسية، تماشياً مع الهوى الأميركي. الأمر ليس بجديد على المحطة، لكن مع تطور الأحداث أخيراً، وتأثيرها مباشرة على الداخل اللبنا
لا جديد في مشهدية تعاطي «العربية/ الحدث» مع الملف اللبناني بكل تشعباته. فأجندة الشبكة السعودية معروفة في الداخل اللبناني، هي التي تولي هذا الملف أهمية على منصتها، في التصويب أولاً وأخيراً على «حزب ال
فيما حلقات التطبيع العربية والخليجية تتوالى مع الكيان الإسرائيلي، تستعجل mtv، من جهتها، دخول لبنان في هذا القطار،-ولو عبر التلميح والتهويل- درءاً لحصاره اقتصادياً! فمن يراقب خطاب المحطة مع دخول كل من
على غرار ما فعله رئيس وزراء العدو الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في كلمته أمام «الأمم المتحدة»، في عرضه لخرائط وإحداثيات عن أماكن مزعومة لتصنيع صورايخ للمقاومة، قامت «العربية/الحدث» بالخطوة عينها، مع «ف
ليس جديداً على الإعلام اللبناني، أن يقع أو يوقع نفسه في فخ الدعاية الإسرائيلية. لكن هذه المرة، يتقاطع هذا الأمر، مع جهود دعائية مبذولة من قبل العدو الإسرائيلي وحلفائه في استغلال الأحداث الألمية التي
في أوائل الشهر الحالي، انطلقت السلسلة الوثائقية «أسرار التحرير الثاني» على «المنار». وكان المشاهدون مساء كل جمعة يتتبعون مسار المعارك التي بدأت في سوريا، ولم تنته في السلسلة الشرقية للبنان، وسط أصداء
بعد تهليل ووعيد لأسابيع، وترداد ما يقوله المسؤولون الأميركيون على الشاشات، بشأن فرض «الخزانة الأميركية» عقوبات على حلفاء «حزب الله»، استقبلت mtv، خبر فرض العقوبات أمس، على كل من الوزيرين السابقين علي
حطّ مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى، دايفيد شينكر، في بيروت وانفرجت معه أسارير بعض القنوات المحلية وعلى رأسها mtv، بعدما بدت زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مُكبّلة لها، ولا سيّم