كما في كل عام، تخصّص قناة «المنار» برمجة مميزة للإحتفال بـ «عيد المقاومة والتحرير» الذي يصادف في 25 أيار (مايو). هذا العام، بدأت المحطة اللبنانية برمجتها لتلك المناسبة التي تحلّ الخميس المقبل، وتعرض
منذ نشأة كيانهم، اعتاد اللبنانيون أن يسمعوا خطاباً طائفياً وتحريضياً بشكل يوميّ، وباتوا حتى يسخرون من واقعهم هذا باعتباره جزءاً من «الباكدج» اللبناني، رغم كلّ ما تسبّب ويتسبّب به من مآس. لكنّ سماعه ف
«انتصار حرب تموز والدلالات الاستراتيجية. حزب الله وخلاصات الأربعين ربيعاً. لبنان والمنطقة بين ترسيم الحدود البحرية وترسيم التوازنات في غزة». هذه العناوين ستكون محور الحوار بين الإعلامي اللبناني عماد
في أجواء احتفال حزب الله بذكرى مرور أربعين سنة على انطلاقته، قدّمت المنطقة الأولى في الحزب العرض الأوّل للعمل المسرحي Time line (الخط الزمني ــ كتابة نسرين إدريس قازان ورؤية وإخراج هداية سنان) على مس
منذ شهر، انتهت الإنتخابات النيابية، وختمت معها مرحلة تلفزيونية، اتسمت بوفرة البرامج الإنتخابية الدعائية والسياسات المنحازة. انتهت البرمجة الإنتخابية، لكن يبدو أن lbci، تركت برنامج «حوار المرحلة» ضمن
شكلت العملية العسكرية الأخيرة التي قادها الجيش اللبناني، في «حي الشراونة» بحثاً عن مطلوبين للعدالة، وعن أماكن تصنيع المخدرات، الأرضية الأوسع، للتصويب على «حزب الله» وصولاً الى إثارة الفتن في البلاد.
على مدى يومين متتاليين، عرضت lbci، تقريرين عن ظروف مقتل أنطوان داغر مدير «الأخلاقيات وإدارة المخاطر»، في بنك «بيبلوس»، بعد عام على وقوع الحادثة. الجريمة التي ختمت بالإشارة الى«مجهول»، حاول مراسل المح
بعد صمت طويل، أصدر «حزب الله» يوم الخميس الماضي، بياناً دان فيه أداء قناة «العربية» وفبركتها «لاتهامات باطلة وزجّها باسم حزب الله في صناعة المخدرات والإتجار بها والترويج لها» سعياً نحو «تشويه صورة حر
اثار المقال الذي نشر يوم الجمعة الفائت في «الأخبار» حول التقارب الحاصل بين «الفاتيكان» و«حزب الله» ثائرة عدد من الشخصيات السياسية من بقايا «14 آذار» وكذلك بعض وسائل الإعلام التابعة لها. المقال الذي ت
بين حزيران (يونيو) الماضي، تاريخ ظهور السفيرة الأميركية دوروثي شيا على «الجديد»، وأمس، استضافة مساعد وزير الخارجية الأميركية للشؤون السياسية ديفيد هيل، من واشنطن... مشهدية واحدة حاولت المحطة تكريسها.
بعد أفول نجم برنامج «تحقيق» على mtv، وتحوّله في الآونة الأخيرة الى فسحة إجتماعية اقتصادية، ها هو يعود الى سابق عهده، في حفلات التحريض والتزوير وشدّ العصب. فبعد الإنتهاء من حلقات أزمات الدواء والنزوح
لاقى الحدث الإنتخابي اهتماماً واسعاً في الإعلام الإسرائيلي، سيما ما ستؤول اليه الأرقام ومكانة «حزب الله» وحلفائه في هذه المعادلة الداخلية، وتمكنه من الإحتفاظ بالأغلبية النيابية، في ظل «الغضب» المصبوب
بين ليل الأحد موعد اقفال صناديق الإقتراع، وصباح الثلاثاء تاريخ انتهاء عملية فرز الأصوات، تغيرت مشهدية وحلّت مكانها أخرى. 16 ساعة حاسمة أوقفت البلد «ع إجر ونص» في انتظار ثبات بورصة الأسماء وحسابات الخ
صحيح أن الإنتخابات النيابية خيضت على كافة الأراضي اللبنانية، بمشاركة كافة الأطياف السياسية والحزبية، الا أن الأنظار بقيت على «حزب الله» في الدرجة الأولى، وعلى حليفه «التيار الوطني الحر». طيلة نهار أم
قبل ثلاث سنوات، انطلقت ماكينة إعلامية هائلة، استخدمت شتى الأساليب المشروعة وغير المشروعة لشيطنة كل من «حزب الله» و«التيار الوطني الحر» وتحميلهما وزر ما وصل اليه لبنان من انهيار اقتصادي ومالي. ماكينة
مع فورة البرامج الخاصة بالإنتخابات النيابية، تعيش lbci حالة من الإزدواجية. القناة التي أطلقت الأسبوع الماضي، برنامج «نص المزح جد»، حيث روّجت لما يسمى «قوى التغيير»، طرحت أمس، برنامج «حوار المرحلة» ال
في التاسع من الشهر الحالي، بثت lbci، في نهاية نشرة أخبارها، مقابلة مع كبير مستشاري الولايات المتحدة لأمن الطاقة العالمي عاموس هوكستين، للتسويق للخطة الأميركية في قضية ترسيم الحدود البحرية. وقتها سأل
صحيح أن الذكرى الـ17 لاغتيال رفيق الحريري هذا العام، بدت باهتة مع غياب المهرجانات والتحشيد الاعلامي والشعبي، وقرار اعتكاف نجله سعد الحريري. الا أن هذه المرة، اتسمت الذكرى بأبعاد سياسية واضحة، أعيد من
تزامناً مع الذكرى الـ14 لإستشهاد القائد الجهادي عماد مغنية، أفرجت قناة «المنار» في نشرتها الإخبارية أمس عن فيديو أرشيفي (1:18)، يظهر فيه «حاج فلسطين»، وهو يتحدث في محاضرة، عن متانة البنيان الذي أسست
بعد حفلات التنجيم والتبصير على الشاشات ليلة رأس السنة، والتهليل لتوقعات الأحداث داخل لبنان وفي الخارج، ينشط اليوم سوق خبراء الإحصاء في الإنتخابات النيابية. صحيح أن هؤلاء ظهروا باطراد في الفترة الماضي