16 عاماً مرّ على اغتيال رفيق الحريري، تغيّر معها المشهد الإعلامي بل انقلب رأساً على عقب. لعل هذا العام هو الأوضح بكل أشكاله، مع حجم انقسام القوى السياسية وتزايد التناحر في ما بينها. أمر أثّر بطبيعة ا
لعامين متتالين تقريباً، لا تزال الأخبار تتردّد حول مصير «تلفزيون المستقبل» الذي أغلق أبوابه على إثر أزمة مالية عانى منها رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري ونتج عنها صرف حوالي مئتي موظف موزعين بين عاملي
منذ إقفاله قبل عامين تقريباً وإكتفائه ببثّ البرامج القديمة من أرشيفه، لم يسلم «تلفزيون المستقبل» من الأخبار التي يتمّ تداولها بين الفترة والأخرى عن عودته للعمل بشكل طبيعي. فكل شهرين أو ثلاثة تعود الش
استهل هشام حداد، حلقته الأولى أمس، على منصة «بيروت انترناشيونال» التي يملكها بهاء الحريري، بحفلة من التبرير. برنامج Hishow، الذي بدأت أولى حلقاته أمس، على المنصة التلفزيونية الإلكترونية، ظهر فيها حدا
بعد إطلالة سعد الحريري رئيس الحكومة السابق في برنامج «صار الوقت» لمارسيل غانم على mtv، يطل شقيقه بهاء الليلة (21:30) على برنامج «وهلق شو» الذي يقدمه جورج صليبي. يخصص الاعلامي الشق الاول من حلقته لمحا
يحلّ رئيس الحكومة السابق سعد الحريري ضيفاً على برنامج «صار الوقت» (الخميس بعد نشرة الأخبار المسائية) الذي يقدمه مارسيل غانم على قناة mtv. وبدأت المحطة بنشر البرومو الترويجي للحلقة التي تبثّ غداً، طار
قبل بدء المؤتمر الصحافي للرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون أمس، سرّب موقع «روسيا اليوم» خبراً مفاده بأن الرئيس الفرنسي اتصل بولي العهد السعودي محمد بن سلمان، وطرحا اسم سعد الحريري «كنقطة توافق»، ليتولى ر
منذ الصباح، اتجهت الأنظار الى لاهاي، حيث نطقت «المحكمة الدولية الخاصة بلبنان» بقرارها النهائي، وتلت أسماء المتهمين في قضية اغتيال الرئيس الأسبق للوزراء رفيق الحريري، بعد 15 عاماً على حادثة الإغتيال ف
لم يتحمّل موظفو «تلفزيون المستقبل» فقط المماطلة في الحصول تعويضاتهم ومستحقاتهم المالية من رئيس الحكومة السابق سعد الحريري بل لجأ الأخير إلى الاحتيال في قصة تحويل تلك المستحقات من الدولار الى الليرة ا
قطع رئيس الحكومة السابق سعد الحريري وعداً لمصروفي «تلفزيون المستقبل» بأن يعاود دفع مستحقاتهم مع حلول شهر أيلول (سبتمبر) المقبل. وكان الحريري قد وعد المصروفين عشرات المرات بتسديد معاشاتهم وتعويضاتهم ا
في حزيران (يونيو) الماضي، وخلال الاجتماع الذي حصل بين سعد الحريري واللجنة المنبثقة عن «تجمع موظفي تلفزيون المستقبل»، أطلق رئيس الوزراء اللبناني السابق مجدّداً وعداً بتمرير دفعة من المستحقات المالية ا
رغم تعهّده أمام مصروفي «تلفزيون المستقبل» بتقسيطه شهرياً مستحقاتهم المالية بعد إغلاق القناة قبل عامين تقريباً، إلا أن رئيس الحكومة السابق سعد الحريري لم يوف بوعده أبداً. بل ذهب كلامه في مهبّ الريح، و
كان من المتوقع أن تكبر كرة ثلج احتجاجات مصروفي المستقبل بكل فروعه أكان في الصحيفة أو في التلفزيون، لتصل الى «إذاعة الشرق»، التي يعاني موظفوها أيضاً من التخلف عن دفع الرواتب. بعد سلسلة اعتصامات نفذها
«ربّ ضارة نافعة» يصح هذا المثل الشعبي، على علاقة «الجديد» بسعد الحريري أخيراً. تراشق كلامي عنيف اشتعل قبل أيام بين الطرفين على منبر الشاشة وأيضاً في بيانات تيار «المستقبل»، على خلفية سخرية القناة يوم
بات موعداً ثابتاً أسبوعياً، لاعتصام مصروفي تلفزيون «المستقبل» الذين يلجأون في كل مرة الى التجمهر أمام مبنى القناة في «سبيرز» للمطالبة بدفع مستحقاتهم المالية، التي تتخلف عنها الإدارة، منذ ثلاثة أشهر،
يستكمل مصروفو تلفزيون «المستقبل» تظاهراتهم بسبب تأخّر حصولهم على أتعابهم بعدما رفض رئيس الحكومة السابق سعد الحريري إغلاق الشاشة نهاية العام الماضي. القرار تبعته لاحقاً تعهّدات من قبل الحريري والقائمي
لا تزال معركة موظفي «تلفزيون المستقبل» مستمرة مع القائمين على الشاشة التي جمدت مشاريعها التلفزيونية في بداية العام الحالي وأبقت بثها على الارشيف فحسب. بعد عودة رئيس الحكومة السابق سعد الحريري إلى بير
فجأة قررت شبكة mbc عدم عرض الموسم الاول من برنامج «ذا فويس سينير» الذي كان متوقعاً بثه السبت المقبل. صحيح أن العمل التلفزيوني الذي يدور في فلك المواهب الغنائية لمن هم فوق الـ 60 صوّر بالكامل وجاهز لل
لم تنته حكاية موظفي «تلفزيون المستقبل» مع القائمين على القناة التي جمّدت برامجها قبل أشهر ولم تدفع التعويضات لأكثر من مئتي موظف موزعين بين مقدمين وتقنيين. يتعرض المصروفون لما يشبه «مؤمرة» يتم تنفيذها