تسبّب إعلان لمسرحيّة على شكل أيقونة مسيحيّة في إثارة جدل غير مسبوق في سلوفاكيا عشيّة توجه الناخبين هناك، غداً الأحد، إلى صناديق الاقتراع لانتخاب برلمان جديد. ويبدو أنّ المخرجة فاليريا شولتشوفا (48 عا
أوائل العام الحالي، فضّ بهاء الحريري الذي يدير «صوت بيروت انترناسيونال» وخلفه جيري ماهر، تعاونه مع رئيس مجلس إدارة mtv ميشال المرّ حيث كان يصوّر غالبية برامجه. هكذا، خرج الحريري من «استديو فيزيون» وإ
خمس حلقات أسبوعية يتيمة، خرج بها برنامج «بصفتك مين؟» على mtv. حلقات صEوّرت في فترة الانتخابات النيابية مع مرشّحين محتملين إلى الندوة البرلمانية، خاضت فيها مراسلة المحطة جويس عقيقي مجال تقديم البرامج
منذ شهر، انتهت الإنتخابات النيابية، وختمت معها مرحلة تلفزيونية، اتسمت بوفرة البرامج الإنتخابية الدعائية والسياسات المنحازة. انتهت البرمجة الإنتخابية، لكن يبدو أن lbci، تركت برنامج «حوار المرحلة» ضمن
شكلت جلسة انتخاب رئيس للمجلس النيابي ونائبه وباقي أمناء السرّ أمس، الإختبار الأقوى لما يسمى بـ «نواب التغيير»، الذين دخلوا حديثاً الى الندوة البرلمانية. بعد حفلات الاستعراض التي ترافقت مع دخولهم المج
منذ دخوله الساحة اللبنانية الإعلامية، استطاع رجل الأعمال بهاء الحريري اختراق العديد من الوسائل الإعلامية المحلية، واستقطاب العديد من الإعلاميين من مشارب مختلفة صبّت عند الترويج لسياساته. بعد تفجير ال
انتهت الإنتخابات النيابية ولما ينجلي غبارها بعد. المعركة المفتوحة بين «القوات» و«التيار الوطني الحرّ» ما زالت مفاعيلها حاضرة حتى اليوم رغم مرور أكثر من اسبوع على الحدث الإنتخابي. فمعركة الأحجام ومن ا
انتهت المبارزة الإنتخابية، لتتوزّع بعدها الأحجام والأسماء على المجلس النيابي الجديد، والتي انتهت بوصول 8 نساء فقط الى البرلمان، أربعة منهنّ بفضل كتلهن الحزبية (ستريدا جعجع، عناية عز الدين، ندى بستاني
في اليوم الانتخابي الطويل، إستكملت mtv حملتها التحريضية وفبركة الاخبار عن استهداف مرشحي القوات وماكينتهم الانتخابية. فقد سخّرت الشاشة كاميراتها في مختلف المناطق، وكذلك نشّطت صفحاتها على السوشال ميديا
«مئات المخالفات الناتجة عن خرق الصمت الانتخابي من مختلف وسائل الاعلام والمرشحين والجهات السياسية». بهذه العبارة إختصرت «هيئة الاشراف على الانتخابات» ما لحظته في الساعات الاولى لعملية الاقتراع للانتخا
قبل ساعات قليلة من فتح صناديق الاقتراع للانتخابات النيابية اللبنانية صباح اليوم، بدأت مجموعة من الفنانين الحشد لتشجيع المواطنين على الاقتراع. إتخذ النجوم من صفحاتهم على السوشال ميديا، منبراً للتعبير
لم يكن ينقص «حفلة» لانتخابات النيابية في لبنان، سوى «البصّارة» ليلى عبداللطيف. في ظلّ زحمة الانتخابات وحماوة المرشحين، ظهرت عبد اللطيف قبل ساعات من المكتب الانتخابي للمرشح عن المقعد الشيعي في بيروت ا
شكلت انتخابات المغتربين فرصة سانحة لتصيّد ما ستؤول اليه التغطية الإعلامية للإنتخابات النيابية في الداخل اللبناني. فقد استكملت القنوات اللبنانية حملاتها ضد بعض الأحزاب على رأسها «التيار الوطني الحر» و
قبل ثلاث سنوات، انطلقت ماكينة إعلامية هائلة، استخدمت شتى الأساليب المشروعة وغير المشروعة لشيطنة كل من «حزب الله» و«التيار الوطني الحر» وتحميلهما وزر ما وصل اليه لبنان من انهيار اقتصادي ومالي. ماكينة
قبل دخول لبنان رسمياً في فترة الصمت الإنتخابي الثاني والأخير ليلة الجمعة المقبل قبل موعد الخامس عشر من الجاري، تحشد القنوات مجدداً أكبر عدد من اطلالات المرشحين الذين يضيق عددهم بالطبع، مقابل صعود أرق
رغم إنتهاء البرمجة التي تخصصها القنوات لشهر رمضان، الا أنّ الشاشات اللبنانية أجّلت برامجها الصيفية هذه الفترة بسبب الانتخابات النيابية. فقد إرتأت المحطات المحلية تأجيل جميع مشاريعها الجديدة لما بعد ا
مع بدء العدّ العكسي للانتخابات النيابية المتوقعة في 15 ايار (مايو) الحالي، بدأت otv حملتها الاعلانية لتشجيع المواطنين على الادلاء بصواتهم في الحدث السياسي. في هذا السياق، اطلقت المحطة اللبنانية لقطات
مع دخول لبنان الأيام الأخيرة قبل الإستحقاق النيابي في 15 الجاري، تتسارع وتيرة التحشيد الإنتخابي والترويجي والتصعيد الكلامي على الشاشات، سيما قبيل حلول فترات الصمت الإنتخابي التي ستمتد على ثلاث مراحل
في وقت ركّزت فيه lbci على برمجة انتخابية مكثّفة، أكان من خلال إطلاقها سلسلة برامج خاصة بالإنتخابات أو حتى استقدامها أخرى من «منصة بيروت انترناشيونال» (يملكها بهاء الحريري)، سارت «الجديد» باستراتيجية
لا يختلف اثنان على أنّ قناة lbci، باتت تستحوذ على المشهد الإعلامي الإنتخابي. القناة التي أتخمت بالبرامج الإنتخابية، وحتى حوّلت المساحات الحوارية والإخبارية الى ترويجية أيضاً تدور في الفلك عينه، زادت