يغوص الكاتب والسيناريست السوري حازم سليمان في أعماق القضايا الاجتماعية، ويُخرج منها مسلسلاً قادراً على لمس بعض الحقائق. هذا بالفعل ما حصل في مسلسل «عندما تشيخ الذئاب» (تأليف حازم سليمان، جمال ناجي وإ
قبل عامين تقريباً، إنتشر خبر تعاون جورج وسوف مع الملحن والمغني اللبناني زياد برجي بأغنية تحمل اسم «بيتكلّم عليّ». لكن الأغنية بقيت مجمّدة طيلة هذه الفترة، إلى أن قرّر «أبو وديع» أخيراً طرحها على طريق
قبل أسابيع، أعلن سمير حسين عن تحضيره مسلسلاً يحمل اسم «وصايا الصبار» (سيناريو وحوار فادي حسين) من دون أن يكشف المخرج السوري عن لائحة أبطال العمل الذي يتألف من 10 حلقات. ففي ظلّ فورة الأعمال الدرامية
يعمل صنّاع الدراما السورية على إضافة لمسات مميزة إلى المسلسلات التي تشارك في السباق الرمضاني. تلك اللمسة تقلب العمل وتخرجه من رتابته وتضيف إليه بعض الحركة على صفحات السوشال ميديا. من هذا المنطلق، فاج
في غالبية السهرات التي يحضرها عابد فهد، يحرص على تقديم وصلة غنائية عفوية يختار منها باقة من أعمال مواطنه جورج وسوف. عندها تتناقل صفحات السوشال ميديا المقطع معبّرة عن إعجاب الممثل بأغنيات بـ «أبو وديع
قبل ثلاثة أسابيع، دارت كاميرا المصري محمود كامل لتصوير مسلسل «ظلّ» (فكرة سيف رضى حامد، تأليف زهير رامي الملا) الذي تنتجه شركة Media Revolution7 للمنتج مفيد الرفاعي، ليعرض في شهر رمضان المقبل. بات معر
لا يزال صنّاع مسلسل «الهيبة 5» (ورشة كتّاب وإخراج سامر البرقاوي) منهمكين في تصوير مشاهد العمل الدرامي الذي يدور في فلك تجارة السلاح والمافيات. يحتاج القائمون على المشروع الدرامي الذي تنتجه شركة «صبّا
لم تكن العلاقة بين أمل عرفة وعبدالمنعم عمايري مستقرّة يوماً ما. فالنجمان السوريان عرفا مطبات عدة في زواجهما وإنفصالهما مرات عدة، قبل أن يقررا الطلاق نهائياً عام 2015، بعد زواج دام قرابة 14 عاماً (200
تضرب شركة «صبّاح إخوان» أكثر من عصفور بحجر واحد. ففي الوقت الذي تصوّر فيه الجزء الخامس والأخير من مسلسل «الهيبة» (ورشة كتّاب وإخراج سامر البرقاوي) الذي يجمع تيم حسن وعبدالمنعم عمايري وايميه صياح، بدأ
تعرف شركة «صبّاح إخوان» أن الممثل السوري عبدالمنعم عمايري قادر على إحداث تغيير نوعي في مسلسل «الهيبة 5» (ورشة كتّاب وإخراج سامر البرقاوي)، ليشكّل مسك ختام العمل الدرامي الذي يدور في فلك المافيا وتجار
تحوّل مسلسل «الهيبة» إلى نبع رزق وفير بالنسبة لشركة «الصبّاح» منتجته، إلى درجة أنّه صار معادلاً عصرياً لمسلسل «باب الحارة» ليس فقط من منطلق أنه صفقة تجارية لا يفكّر أصحابها إلا بالمال، بل أيضاً على م