بعد معركة سياسية قضائية طويلة الأمد، أوقف الرئيس الأميركي، جو بايدن مؤقتاً الإجراءات القانونية، بحق كل من تطبيقي «تيك توك» و«وي تشات» الصينيين، بعدما كان الرئيس السابق دونالد ترامب سعى الى حظرهما واع
بهدف مكافحة نشر المعلومات غير الدقيقة، أطلق «تيك توك» ميزة خاصة تسعى الى التحقق من محتوى الفيديو المنشور على منصتها. هكذا، سيتلقى المستخدمون إشعاراً بشأن أي محتوى فيديو لم يتم التحقق منه، وستوفر المن
على الرغم من إصدار القاضي في المحكمة الجزائية في واشنطن كارل نيكولز، بداية الشهر الحالي، أمراً بمنع «وزارة التجارة الأميركية» من حظر «تيك توك» وخدمات توصيل المحتوى والمعاملات الفنية الأخرى، الا أن ال
بعد ضغوط سياسية مورست على «المفوضية الفيدرالية للتجارة» في الولايات المتحدة الأميركية (جهاز رسمي يهتم بشؤون المستهلكين)، صوّت مسؤولون في المفوضية على قرار الزام تسع شركات تكنولوجيا من بينها «فايسبوك»
في سعيه الى رفع سقف المنافسة مع «تيك توك»، أعلن تطبيق المراسلة «سناب شات» عن حصة مالية سيقدمها لمستخدميه كل يوم تصل الى مليون دولار اميركي، للفيديوات الأكثر انتشاراً ورواجاً. الميزة التي أطلق عليها ا
في ظل الإنشغال بنتائج الإستحقاق الرئاسي الأميركي، قررت «وزارة التجارة» الأميركية، تأجيل تنفيذ قرارها المتعلق بحظر تطبيق «تيك توك» داخل الولايات المتحدة الأميركية. الخطوة التي تعدّ مفاجئة، بررت الوزار
بعد أكثر من 10 أيام على حظر تطبيق «تيك توك» في باكستان، أعلنت «وكالة تنظيم وسائل الإعلام» في البلاد أنّها رفعت الحظر عن التطبيق الصيني، مؤقتاً. وكانت «هيئة الاتصالات» الباكستانية قد حظرت مشاركة التسج
بعد بنغلادش والهند، حظرت باكستان، تطبيق «تيك توك» بعد حجبها سابقاً تطبيقات المواعدة تحت ذريعة نشر «المضامين اللاأخلاقية». «هيئة الإتصالات الباكستانية» التي سبق أن وجهت إنذارين الى التطبيق الصيني الشه
بعد ترقب لدخول تطبيق «تيك توك» مرحلة الحظر داخل الولايات المتحدة الأميركية، في الساعات القادمة، حسم القاضي كارل نيكولز، هذا القرار وأصدر أمراً مؤقتاً بتعليقه بعدما كان مقرراً حظر التطبيق الصيني عبر م
حصد تطبيق التراسل الصيني «وي تشات» أكبر عدد تثبيت في الولايات المتحدة منذ أكثر من عامين قبل دخوله حيّز الحظر أمس، من قبل «وزارة التجارة الأميركية». وأظهرت البيانات الأولية لمنصة التحليلات Sensor Towe
تحولت نانسي عجرم الى تراند على صفحات السوشال ميديا بعد الحفلة التي أحيتها على تطبيق «تيك توك». وتعتبر السهرة التي أقيمت مساء الجمعة الماضي، الأولى للمغنية اللبنانية بعد إنضمامها إلى التطبيق العالمي.
بعد تجميد الحفلات وإلغاء المهرجانات بسبب فيروس كورونا، لجأ الفنانون إلى صفحاتهم على السوشال ميديا للبقاء على الساحة وإعلان مواقفهم السياسية. وقد استحوذ تطبيق «تيك توك» على اهتمام النجوم الذين يعلنون
بعد حظر الهند لتطبيق «تيك توك» و58 تطبيقاً صينياً، عقب احتدام الخلاف السياسي بين البلدين، وخسارة التطبيق الصيني أكبر سوق أجنبي له، بما يتجاوز عدد المستخدمين فيه أكثر من 120 مليون، يبدو أن يوتيوب استغ
مرة أخرى، تعود قضية هدير الهادي التي تعرف بفتاة الـ «تيك توك» إلى الواجهة. فقد قرّرت النيابة العامة المصرية قبل ساعات، إحالة الهادي إلى المحاكم الجنائية في التهم المنسوبة إليها وهي «الإعتداء على قيم
أعلنت مجموعة «مايكروسوفت»، مساء أمس الأحد، أنّ عرضها لشراء عمليات تطبيق «تيك توك» في الولايات المتحدة تم رفضه من قبل مجموعة «بايتدانس» الصينية المالكة للمنصة. وذكرت «مايكروسوفت» في بيان: «أبلغت
ما زالت قضية بيع تطبيق «تيك توك» في الولايات المتحدة الأميركية، تثير الجدل، بين واشنطن وبكين. بحسب وكالة «رويترز»، فإن الصين رفضت بيع التطبيق الشهير وقالت بأنها تفضّل إغلاق التطبيق بدلاً من اتمام صف
على منصاتها التفاعلية، أعلنت «المديرية العامة للعدالة والمستهلكين» التابعة للمفوضية الأوروبية عن انضمام تطبيق «تيك توك» الى مدوّنة السلوك للإتحاد الأوروبي، في ما يخص مكافحة خطاب الكراهية «غير القانو
في ظلّ تصاعد الجدل حول تطبيق «تيك توك» والكباش الدائر بين الشركة المالكة له «بايت دانس» وبين الإدارة الأميركية، أطلق التطبيق الصيني الشهير، أدوات جديدة على منصته، تسمح للمعلنين بالتسويق أكثر إضافة إل
جمّد فيروس كورونا النشاطات الفنية، فتحوّل النجوم إلى منصات السوشال ميديا للتعبير عن آرائهم. لكن ذلك لم يقتصر على التعبير عن أفكارهم السياسية والاجتماعية والفنية إفتراضياً، بل راحوا يتنافسون على إيجاد
لم تنته بعد معركة تطبيق «تيك توك» الصيني داخل الولايات المتحدة. فبعد إعطاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب مهلة لإنهاء صفقة شراء التطبيق من قبل «مايكروسوفت»، وقيام الشركة المالكة له أي «بايت دانس» برفع