في عيد المعلّم، لا معنى للصفات الطوباوية، مثل: التعليم رسالة وشهادة وتضحية؛ فعندما ينسى المعلم نفسه، لا يستطيع أن يهتم بتلامذته. هذا ما يقوله معلمون يستوقفهم أن يدعي، من لم يوفر أدنى شروط تمهين التعليم ومنع أن تكون الكفاءة المهنية شرطاً للترقي وتولي المهمات التربوية، أن الضغط بسلاح الإضراب غير إنساني وغير أخلاقي بمعايير التربية والتعليم