علاء ميناوي: تحلّل هويّة

«2048 ــ تَحَلّلْ هوِيّة»، هو عنوان العرض الجدي الذي يقيمه الفنان البصري الفلسطيني علاء ميناوي (1982) بين 13 كانون الثاني (يناير) و18 شباط (فبراير) 2023 في أحد بيوت منطقة الأشرفية البيروتية. «علاء حابب يعزمكم على بيت مش بيته بشارع مش شارعه ببلد يمكن مش بلده»، يقول صاحب تجهيز «نور يرتحل» في النصّ التعريفي الخاص بمشروعه الجديد الذي تولّى كتابته وإخراجه (بتمويل من «صندوق أمستردام للفنون» وبدعم من «مسرح مونو»). ويضيف أنّه «عرض تفاعلي ينطلق من واقع عدم قدرة الأم اللبنانية على إعطاء الجنسية لأولادها، ليذهب إلى أماكن وأسئلة أخرى يُشارك بها الجمهور».
* «2048 ــ تَحَلّلْ هوِيّة»: بين الجمعة 13 كانون الثاني والسبت 18 شباط 2023 ــ الساعة السابعة مساءً ــ الأشرفية (بيروت). للاستعلام والحجز: جميع فروع «مكتبة أنطوان» وwww.antoineticketing.com

أدونيس: ضوّي شارعك


في إطار مبادرة «ضوي شارعك» التي أطلقتها جمعية Rebirth Beirut والهادفة إلى إنارة 200 شارع في بيروت بحلول عام 2023، تحيي «أدونيس» (الصورة) حفلة في «فوروم دو بيروت» في 29 كانون الأوّل (ديسمبر) الحالي. وفي الموعد المرتقب، ستقدّم الفرقة اللبنانية الشابة باقة من أعمالها التي تمزج بين البوب والروك، من بينها تلك التي ضمّنها ألبومها «حديث الليل» الذي صدر في 15 تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي. علماً أنّ «أدونيس» مؤلّفة من: أنطوني خوري، جوي أبو جودة، جيو فيقاني ونيكولا حكيم.
* حفلة «أدونيس»: الخميس 29 كانون الأوّل 2022 ــ الساعة الثامنة مساءً ــ «فوروم دو بيروت» (شرق العاصمة اللبنانية). للاستعلام: 01/560184 أو 01/587340 أو 01/584584

قصص بحجم حبّة كرز


بعد غدٍ السبت، يحتضن «برزخ» (بيروت) أمسية شعرية بعنوان «جبل الانتظار» يحييها الشاعر السوري علي جازو (1973 ــ الصورة) العائد إلى بيروت من برلين بعد غياب لأكثر من أربع سنوات. في اللقاء المنتظر، سيقرأ صاحب كتاب «ابتهالات» (منشورات «المتوسط») للحضور قصائد جديدة وبعض القصص من كتاب جديد سيصدر قريباً في العاصمة الألمانية تحت اسم «قصص بحجم حبّة كرز».
* «جبل الانتظار: أمسية مع الشاعر علي جازو»: السبت 24 كانون الأوّل (ديسمبر) 2023 ــ الساعة السابعة مساءً ــ «برزخ» (الحمرا ــ بيروت). للاستعلام: 78/909472

«كفرمنخار»... لكلّ مكان وزمان


اقتربت «شو صار بكفرمنخار؟» (1993 ــ قصة وإخراج: كريم دكروب ـــ 50 دقيقة) من الاحتفال بمرور 30 عاماً على ولادتها. مسرحية الدمى الموجّهة إلى الأطفال الذين تراوح أعمارهم بين 3 و10 سنوات، لا تزال تحتفظ بمكانتها في أرشيف «فرقة مسرح الدّمى اللبناني ــ خيال»، خصوصاً أنّها تصلح لكلّ مكان وزمان وتكسب اليوم أهمية إضافية في ظلّ السباق للحفاظ على البيئة. وها هي تضرب موعداً جديداً مع الصغار في 30 كانون الأوّل (ديسمبر) الحالي على خشبة مسرح «دوّار الشمس» (الطيونة). العمل الذي يستند إلى تحريك الدمى والموسيقى (موسيقى أحمد قعبور ـــ توزيع موسيقي: هاني سبليني)، يسرد قصة قرية «كفرمنخار»، العائمة بالتلوّث والأوساخ، ويرفض أهلها تنظيفها. وحين تختفي أنوفهم في النهر، يقرّرون عندها، مرغمين، تنظيف مدينتهم، فتُعاد إليهم أنوفهم، بعد مفاوضات معها.
* «شو صار بكفرمنخار؟»: الجمعة 30 كانون الأوّل 2022 ــ الساعة الرابعة بعد الظهر ــ مسرح «دوار الشمس» (الطيونة ــ بيروت). للاستعلام: 71/997959