منذ «اندلاع» وباء كورونا، سرت مُلاحظة عالمية أفضت إلى اعتبار الأطفال الحلقة الأقوى في معركة مرض كوفيد 19. إلّا أن معطيات جدّية جديدة تُحتّم إعادة النظر بمستوى الأمان الذي يحظى به هؤلا وتفرض في لبنان المزيد من التنبّه، وخصوصاً «أننا لا نزال في منتصف الجائحة»، على حد تعبير رئيس الحكومة حسان دياب الذي توقّع أمس موجة وباء ثانية أكثر انتشاراً من الأولى