في 23 نيسان (أبريل) 2005، وقف شاب نحيل يدعى جاويد كاريم أمام الفيلة في حديقة سان دييغو، وقال بهدوء: «الشيء الجميل في هؤلاء هو أن لديهم جذوعاً طويلة جداً... وهذا رائع».

لعبة كلمات أنقذت الصحيفة الأميركية من الانهيار. إليكم القصة الكاملة عن لعبة فتحت باب التحوّل الرقمي الأكبر في تاريخ الصحافة الحديثة

سامانثا: أتعلم، أستطيع أن أشعر بالخوف الذي تحمله وأتمنى لو كان هناك... شيء يمكنني فعله لمساعدتك على التخلص منه، لأنك لو استطعت، لا أعتقد أنك ستشعر بالوحدة بعد الآن. 

مارك زوكربيرغ يواجه أخطر معركة قضائية في حياته: محاكمة تهدّد بتفكيك «ميتا»، وموظفة سابقة تفضح تعاوناً مع الصين، وكتاب تحاول الشركة منع نشره... هل بدأت نهاية «ميتا»؟

في محاولتها لإعادة أميركا إلى العصر الذهبي، قررت إدارة الرئيس دونالد ترامب توجيه عدائها نحو طلاب الجامعات الدوليين، أولئك الذين جريمتهم الوحيدة أنهم جاؤوا من بلدان يُنشد فيها الأذان، وأسماء تحوي أحرف العين والحاء.

في صباح السادس من نيسان (أبريل) الجاري، كان المتابعون لسوق العملات المشفّرة يراقبون الشاشات بقلق.

يا له من عصر نعيشه! لا حاجة اليوم إلى انقلابات أو خطب نارية لإشعال حرب باردة جديدة، يكفي ميم واحد - بتوقيع ذكاء اصطناعي - لتُزلزل السياسة العالمية.

في أحدث فصل من مسرح العبث الأميركي، خرج إيلون ماسك، الذي يتقلّب بين دورَي المخلّص التكنولوجي والملياردير العابث، ليصف مهندس حرب الرئيس دونالد ترامب التجارية، بيتر نافارو، بأنه «أغبى من كيس طوب».

أمرٌ محيّر فعلاً، فقد اعتاد العالم منذ بدء حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة، مشاهدة الشباب الأميركي من الجيل Z يهتف ويصرخ في حرم الجامعات والشوارع الأميركية دفاعاً عن فلسطين.

احتجاجات تجتاح أميركا من نيويورك إلى ألاسكا ضد ترامب وماسك، بعد قرارات تقشفية وصفت بأنها تمزّق الحلم الأميركي. ماذا فعل ماسك؟

إذا كانت هناك كلمة تلخّص مسيرة مؤسس شركة «أوراكل» (Oracle)، لاري إليسون، فهي «التباهي».

دائماً ما اعتُبرت العلامات التجارية الأميركية رمزاً للنفوذ الاقتصادي، لكنّ الفرنسيين اليوم يرفعون راية التمرد. من المقاطعة إلى تراجع جاذبية أميركا كوجهة دراسية وسياحية، تقف أوروبا أمام تحوّل إستراتيجي يغيّر موازين القوى؟