السفارة الفرنسية من جديد
رفض دبلوماسي فرنسي في بيروت إطلاق الصفة السياسية على اقتراح رفع اسم حركة «حماس» عن لائحة الارهاب الاوروبية. وقال الدبلوماسي الذي يشغل فعلياً وظيفة أمنية إنه قرار قضائي صرف. ولما سأله محدثه عن سبب عدم احترام الحكومة الفرنسية للقرارات القضائية التي تقرّ بالإفراج عن الرهينة جورج إبراهيم عبدالله من سجون الارهاب الفرنسي، رفع الدبلوماسي حاجبيه قائلاً: إنها مسألة سياسية.

سيارات لقوى الأمن بـ55 مليون دولار

اتفقت قوى الامن الداخلي مع شركة «رسامني ويونس» للسيارات على عقد بقيمة 55 مليون دولار لشراء عدد من السيارات العادية وسيارات الدفع الرباعي من نوع نيسان، وعلى شراء شاحنات فرنسية الصنع ودراجات نارية يابانية، وذلك من ضمن هبة المليار دولار السعودية لدعم القوى الامنية والعسكرية، والتي تولّى الرئيس سعد الحريري عملية توزيعها كحصص على المؤسسات الأمنية من دون إدارة رسمية من قبل مجلس الوزراء.

الحريري ونقابة الصحافة

توسّط قياديون في تيار «المستقبل» لدى رئيسه سعد الحريري من أجل إقناعه بدعم ترشيح رئيس تحرير جريدة اللواء الزميل صلاح سلام لمنصب نقيب الصحافة. لكن الحريري رفض كل المداخلات وأصرّ على ترشيح رئيس تحرير جريدة «الشرق» الزميل عوني الكعكي، وذلك لأن «ولاء الأخير للمستقبل والسعودية أثبت من كل الآخرين».

قانون جديد للوحات الطرقات

يقترب وزير الداخلية نهاد المشنوق من إنجاز مشروع قانون جديد لتنظيم عمل اللوحات الاعلانية الطرقية. ويفترض أن يكون مساعدوه قد وافقوا على اعتماد معايير موحدة تناسب جميع الشركات. لكن المشنوق وعد بأنه سيعمل وبقوة على إزالة كل اللوحات المخالفة من دون التوقف عند أي اعتبارات سياسية أو تجارية.