نزار نمر اعتاد اللبنانيّون، للأسف، على محاولة افتعال فتنة داخلية كلّ بضعة أشهر، بل أسابيع، من بطولة الجهات السياسية نفسها، وبتحريض منها ومن وسائل إعلامية داعمة أو حليفة لها، تستغلّ الحوادث خدمةً
بعد حصاره لمدة أسبوعين كاملين، إنسحب العدو الاسرائيلي أمس من «مجمّع الشفاء» في غزة، تاركاً خلفه مئات الشهداء والجرحى. فقد ضجّت صفحات السوشال ميديا بالصور والفيديوهات التي كشفت حجم الدمار الذي سبّبه ا
أنا غزة يا أبي. رأيت في ما يرى المتيقّظ لا النائم، أنّ اثنين وعشرين نجماً تلمع بسوادها الحالك بأكثر من ظُلمة النفوس الحاقدة متجلّببون بالجهل واللهب، وكانوا يتهامسون، وفي عيونهم تجُوب شذرات حادّة ي
بعد مرور أكثر من شهر على إستشهاد المصوّر في قناة «الجزيرة» سامر أبو دقة بعد إستهداف العدو الاسرائيلي له وزميله وائل الدحدوح خلال تواجدهما في خانيونس، كشفت منظمة «انترسبت» (The Intercept) الاميركية ف
«حمزة الدحدوح ومصطفى ثريا إرهابيان من غزة». بهذه العبارة برّر العدو الاسرائيلي إستهدافه للصحافي حمزة الدحدوح (1996 ــــ2024) الذي يعمل في قناة «الجزيرة» وزميله مصوّر الفيديو مصطفى ثريا، الأحد الماضي
يستمرّ مسلسل انعدام المسؤولية المهنية والأخلاقية عند بعض الإعلام اللبناني، مهما كان تأثير ذلك الانعدام ضئيلاً. بعد الجريمة البشعة التي أودت بحياة منى الحمصي على يد طليقها في طرابلس، قامت وسائل إعلامي
عادت قضية مقتل المغنية اللبنانية سوزان تميم (1977 ــ 2008) في الإمارات إلى الواجهة مجدداً. فقد أطلقت السلطات المصرية أخيراً، سراح ضابط أمن الدولة السابق محسن السكري، الذي حُكم عليه بتهمة قتل تميم بتك
لم تمرّ أيام قليلة على الجريمة المروعة التي ارتُكبت في حقّ الطالبة المصرية في جامعة المنصورة نيرة أشرف على يد زميلها محمد عادل في مشهد صادم وثّقته كاميرات المواطنين، أُعلن أمس عن مقتل شيماء جمال التي
مرة أخرى عادت قضية مقتل سوزان تميم (1977-2008) إلى الواجهة، وهذه المرة بعد اصدار قرار عفو رئاسي بحق محسن السكري المدان بمقتلها. تلك الجريمة التي ذهبت ضحيتها المغنية اللبنانية التي وجدت مقتولة في شقته
ما كادت ترتسم ملامح ملابسات جريمة مذبحة «أنصار» التي راحت ضحيتها أربع نساء قتلن بدم بارد قبل أكثر من أسبوعين، حتى قفزت أمامنا من جديد المخالفات الإعلامية التي باتت تؤكد في كل مرة بأن الجرائم في لبنان
أفادت أوساط مطلعة في هوليوود أن مساعد المخرج الذي أعطى الممثل أليك بالدوين السلاح الذي تسبّب في مقتل مديرة التصوير هالينا هاتشينز خلال التمرّن على أحد مشاهد فيلم «راست» الأسبوع الفائت، كان قد صُرف من
أغلقت «وزارة الإتصال» الجزائرية، قناتيّ «وان» و«البلاد»، المحليتين بسبب خرقهما قانون «النشاط السمعي البصري». الأولى أغلقت بشكل نهائي، لخرقها القانون الذي يمنع شراء أسهم من أكثر من قناة تلفزيونية، وعُ
أقامت القاضية ليندا فيرستين، المدعية العامة السابقة في «مانهاتن» دعوى قضائية بحق «نتفليكس»، على خلفية تقديم شخصيتها في صورة «امرأة شريرة عنصرية عديمة الأخلاق» في مسلسل When They See (عندما يروننا) ا
اتهمت الشابة الأميركية أماندا نوكس التي كانت في قلب جريمة مدوّية بُرّئت منها في نهاية المطاف، فيلماً جديداً باستغلال قضيتها. على مدى 140 دقيقة، يروي Stillwater الذي خرج إلى الصالات الأميركية يوم
كان من المفترض أن يمثل أمس، فادي الهاشم زوج المغنية نانسي عجرم، أمام رئيسة الهيئة الاتهامية في جبل لبنان القاضية أميرة شحرور، لإستكمال التحقيق معه في جريمة قلته للسوري محمد الموسى مطلع العام 2020. لك
بعد عامين على طرحها باللغة الفرنسية (دار غاليمار)، صدرت أخيراً الترجمة العربية لرواية «أرق» L'insomnie (ترجمة أنطوان سركيس ـ دار الساقي) للكاتب المغربي-الفرنسي الطاهر بن جلون. تدور أحداث الرواية في
قد يكون مفهوماً التغييب الكامل للنسخة غير السرية الصادرة عن الإستخبارات الأميركية، بشأن جريمة مقتل الصحافي جمال خاشقجي، عن وسائل الإعلام السعودية وحتى الإماراتية. كما بات معلوماً، تظهر هذه السجلات تو
ما زالت تتوسع رقعة تداعيات اغتيال الناشط لقمان سليم، التي حطّت بقوة على الإعلام المحلي. منذ أسبوع، بدأت بعض الشاشات المحلية، باطلاق حملة منظمة ضد «حزب الله» واتهامه بالضلوع في هذه الجريمة. لعلّ ذروة
لم يمرّ أسبوع بعد على جريمة قتل زينة كنجو، حتى بدأ القاتل ابراهيم غزال يتنقل بين الشاشات. بعد التباكي الكاذب على كنجو، وتصدّر صورها وقصتها الإعلام اللبناني، وامتلائها بدموع ذويها، وهرب القاتل الى خار
زينة كنجو المرأة التي قضت قبل يومين، مقتولة في بيتها الزوجي في عين المريسة، تحوّل خبر مقتلها خنقاً، من قضية رأي عام الى مجرد حادثة عنف أسري تنضم الى باقي النساء اللواتي قتلن على أيدي أزواجهن، كيف ذلك