مهدي زلزلي
لعلَّ أسامة المصري أفاد من نجاته من فخ المقارنة الظالمة مع العملاق عابد فهد الذي وقع فيه فادي أبي سمرا، ومن التورّط في تقديم شخصيَّة سوريَّة بلكنة غير مقنعة تماماً كما حصل مع يوسف حدَّاد. لكن الصحيح