في خمسينيات القرن الماضي وتحديداً في مدينة القامشلي شمال سوريا، وبينما كانت امرأة تدوّخ نصف رجال المدينة، تقطع الممر المعتم الطويل باتجاه مكتب رئيس فرع الأمن، سمعت مجموعة رجال ينهالون بالضرب على رجل
يبدو مثيراً للدهشة أن يتمكّن مجموعة شباب متطوّعين في بلدة «مشتى الحلو» (ريف طرطوس) أن ينجزوا مهرجاناً صغيراً وعفوياً، ومسيجاً بالفوضى الخلّاقة ربما أن يتمكنوا من دعوة أعلام الفن السوري كضيوف وم
ارتكب جمال عبد الرحيم، وهو تشكيلي بحريني على الأغلب، حماقة كبرى في السطو على «أسماك« يوسف عبدلكي بتقليد فاضح لأسلوبية التشكيلي السوري المعروف. بنظرة خاطفة على اللوحات المنشورة على انستغرام، ظننّا بأن