لا يمكن لقناة عريقة مثل «أبو ظبي» أن تنتج مسلسلات وتترك وراءها حقوقاً مالية! هذا ما حصل في مجموعة كبيرة من الأعمال التي أنتجتها القناة، واحترمت كلّ العاملين معها، ولو كانت تنفّذ هذه المسلسلات من خلال
عشية نشرنا مقال «الحلاج مديون للسوريين»، تواصل معنا بعض نجوم المسلسل ليؤكدوا على وصول دفعة من مستحقاتهم مع وعود فعلية وجهود جدية لإغلاق ملف الذمم نهائياً. كما ألمح هؤلاء إلى أنّ سبب التأخير كان بسبب
لم تعلن قنوات «أبو ظبي» عن عرض «الحّلاج» (كتابة أحمد المغربي وإخراج علي علي ـ إنتاج «أبو ظبي» – منتج منفذ Isee Media ياسر فهمي وإياد الخزوز)، فاعتقدنا بداية بأن السبب في صعوبة اللحاق بالموسم الرمضا
أخيراً حسمت مجموعة قنوات «أبو ظبي» أمرها في ما يخص مسلسليها عن الصوفية. إذ قررت عرض «مقامات العشق» (كتابة أحمد البطوش، وإخراج أحمد إبراهيم أحمد بطولة : لجين اسماعيل، يوسف الخال، مصطفى الخاني إنتاج أب
كان مفاجئاً أن تقدم قناة «أبو ظبي» على إنتاج مسلسلات تحاكي شخصيّات تاريخية صوفية، إذ ما زالت الفكر السلفي يسيطر على العقلية السائدة في بعض دول الخليج، إضافة إلى تكفير «الحّلاج» و«ابن عربي» الشخصيتين
من المؤكد أنّ المخرج السوري علي علي سيظلّ خلف المونتير بعد مرور 15 يوماً على الأقل من شهر رمضان حتى يكمل تصوير مشاهد مسلسله التاريخي «الحلّاج» (كتابة أحمد المغربي ــ إنتاج تلفزيون «أبو ظبي» والمنتج
بعدما استبعد السيناريست خلدون قتلان عن مسلسل «الحّلاج»، أوكلت المهمة للأردني أحمد المغربي فيما ألقي الإخراج على عاتق مواطنه شعلان الدبّاس. وبالفعل، دارت الكاميرا مطلع شهر شباط (فبراير) الحالي في دمشق
سبق أن نشرت «الأخبار» ما حصلت عليه من مصادرها الموثوقة عن نية قناة «أبوظبي» تكرار تجربتها في إنجاز أعمال في سوريا على أن تنتج هذه المرة مسلسلاً عن «الح
فتح خان صاصي بابه ليل الجمعة لاستقبال حوالي مئتي شخص حضروا لمشاهدة عرض فرقة «تجلي صوفي» في صيدا القديمة. بناء على دعوات من الناشطين فراس زيدان وميساء يعفوري، حظي من دعي بسبر أغوار الخان الذي يعود بنا