وصلت البرامج الفنية والترفيهية التي تعرضها القنوات المحلية إلى ختام الموسم الذي انطلق بعد عيد الفطر. هذا العام، وبما أنّ الفترة الفاصلة بين عيد الفطر والخريف المقبل تعتبر طويلة نوعاً ما، قرّرت ا
يستعدّ هشام حداد لتقديم الحلقة الأخيرة من برنامجه «كتير هلقد» الأسبوع المقبل على قناة mtv، بعدما كان قد انضمّ إليها في الخريف الماضي، معلناً أنه طوى صفحة قناة lbci بعدما عمل فيها قرابة 8 سنوات وقدّم
بعدما كان لسنوات محطّ سخرية في برنامجه «لهون وبس» على قناة lbci، يستقبل هشام حداد غداً الثلاءثاء (21:30) في برنامجه «كتير هلقد» على قناة mtv «البصّار» ميشال حايك. في السابق، كان حداد يخصص فقرات
عندما ترك هشام حداد قناة lbci وانتقل إلى منافستها mtv، تساءل الجميع عن العمل التلفزيوني الذي ستعرضه محطة بيار الضاهر مساء الثلاثاء في مواجهة برنامج «كتير هلقد» (كل ثلاثاء 21:40) الذي يتولاه حداد وانط
قرّرت قناة mtv وداع العام الحالي بإطلاق برنامج «كتير هلقد» الذي يقدمه هشام حداد، بعدما انضمّ إليها قادماً من lbci حيث قدّم برنامج «لهون وبس» لسنوات. في هذا السياق، لفتت قناة ميشال المرّ إلى أنّ
كان بإمكان هشام حداد الانطلاق ببرنامجه الجديد على قناة mtv من دون تقديم تبريرات حول تركه محطة lbci التي عمل فيها لمدة سبع سنوات، مخصصاً برنامجه الساخر «لهون وبس» للهجوم على mtv ورئيس مجلس إدارتها ميش
لم يكن متوقّعاً أن ينضمّ هشام حداد إلى قناة mtv. على اعتبار أنّ حدّاد عمل مدّة ثماني سنوات في قناة lbci، حيث قدّم برنامجه «لهون وبس» والذي قامت غالبية مواسمه على السخرية من شاشة ميشال المرّ. وعندما أ
لم تكن القنوات اللبنانية بحاجة إلى سبب وجيه كي تؤخّر أو تجمّد برمجتها الخريفية التي تطلقها كل عام في هذا التوقيت. فمن المعروف أن الشاشات المحلية تتنافس هذه الفترة من أجل الكشف عن مشاريع تلفزيونية جدي
رويداً، مهّد هشام حداد لخروجه من قناة lbci بعدما قدّم برنامج «لهون وبس» عام 2015. وفي عزّ الازمات السياسية المحتدمة العام الماضي، أبلغ المقدم القائمين على الشاشة المحلية بأنه لن يتحدّث في برنامجه ال
بعدما صام دهراً عن السياسة، نطق برنامج «لهون وبس» (lbci) أخيراً. البرنامج الساخر الذي قام على أساس التهكم السياسي، وإطلاق النكات والتعليقات على البرامج التلفزيونية، قرر في الفترة الأخيرة الصيام عن ال
قبل عامين، أقصي برنامج هشام حداد Hishow، عن شاشة lbci، وبقي «لهون وبس» الذي يقدمه حداد، مع تغيير جذري طال مضمونه باختفاء النقد السياسي، والإبقاء على «النق» الإجتماعي والتعليق على لقطات التلفزيون السا
لم يدم «شهر العسل» بين ليال الاختيار وقناة «الحرة» الاميركية الناطقة باللغة العربية. بعد إنضمام المقدمة اللبنانية الى المحطة التي تموّلها الحكومة الاميركية قبل عامين، تبلّغت الاختيار أخيراً بفكّ تعاق
بعد حفلات التنجيم والتبصير على الشاشات ليلة رأس السنة، والتهليل لتوقعات الأحداث داخل لبنان وفي الخارج، ينشط اليوم سوق خبراء الإحصاء في الإنتخابات النيابية. صحيح أن هؤلاء ظهروا باطراد في الفترة الماضي
لم يعد خافياً على أحد أنّ هشام حدّاد قرّر عدم التطرّق إلى السياسة في برنامجه «لهون وبس» الذي يقدّمه على قناة lbci. هكذا، اختار «الصوم» عن السياسة، الداخلية أو الخارجية، والاكتفاء بالتعليق على نكات تص
باتت المسلسلات ذات الحلقات القصيرة، أشبه بموضة رائجة هذه الفترة. إذ يبتعد صنّاع الدراما عن الأعمال الدرامية ذات الحلقات الطويلة ويتم التركيز على تلك المشاريع السريعة التي تتلاءم مع جمهور المنصات. هكذ
في عام 2015، ترك هشام حداد قناة otv وإنتقل إلى lbci حيث قدّم برنامجه الساخر «لهون وبس» الذي أوجد له مساحة لافتة من الضحك والكوميديا والسخرية من الأوضاع في لبنان. في هذا العمل، مرّ المقدّم على مختلف ا
في موازاة الضخّ الإعلامي المحلي، الذي باتت مضامين تقاريره مشابهة كأنها خارجة من غرفة تحرير موحدة، في التهجم على وزير الإعلام جورج قرداحي وتحميله مع فريقه السياسي ما آلت اليه الأوضاع في البلاد، اضافة
كان بالإمكان إنتظار الحلقات اللاحقة من برنامج «فشة خلق» (كل خميس 21:30) الذي إنطلق أمس على قناة «الجديد» وتقدمه داليا أحمد، للوقوف على الفكرة والمحتوى المبتغى من العمل التلفزيوني. لكن يبدو أن البرنام
على عكس باقي القنوات اللبنانية، أفردت lbci مساحة من برمجتها الخريفية للمشاريع الترفيهية والفنية. لكن تلك الأعمال التلفزيونية ليست جديدة، بل هي عبارة عن حلقات صوّرت أخيراً من برامج قديمة سبق أن عرضت م
منذ تأسيسه عام 2006، حاول تلفزيون «الآن» الاماراتي إثبات نفسه كوسيلة إعلامية تعنى بالقضايا الاجتماعية والسياسية، وبثّ مجموعة برامج أعطت حيّزاً كبيراً للمرأة العربية وقضاياها. لكن الشاشة التي تتخذ من