علم وخبر
رمزي جريج ليس كتائبيّاً
رفض وزير الإعلام رمزي جريج طلب حزب الكتائب منه حضور جلسات المكتب السياسي. وأشار إلى أن حضوره سابقاً كان بسبب «التقاط الصورة». وأكد أنه «ينتمي إلى فريق 14 آذار وليس إلى حزب الكتائب، وعلى هذا الأساس لن يحضر جلسات المكتب السياسي للحزب».
«جولة تلفزيونية» لـ«حماس»
زار وفد من حركة حماس يرافقه أحد مسؤولي حزب الله بعض محطات التلفزة اللبنانية والعربية في لبنان. ودعا الوفد المحطات الى أخذ الحذر خلال نقل الأخبار والتغطيات، وعدم الانجرار وراء الحملات التي تستهدف الفلسطينيين في لبنان، من خلال ربطهم بكلّ الأعمال الأمنية التي تحدث في الداخل اللبناني. كذلك حضّ على الابتعاد عن زجّ المخيمات في كل حدث وعدم تحميل اللاجئين الفلسطينيين مسؤولية أعمال قام بها أفراد، خصوصاً بعد موجة التفجيرات الإرهابية الأخيرة.
اشتباه فتوقيف فإيقاف
أوقفت استخبارات الجيش، قبل مدة قصيرة، سائق أسرة أحد المسؤولين الفلسطينيين البارزين في لبنان قرب السفارة الروسية في بيروت، بعد اتصال ورد من السفارة عن الاشتباه في السائق الذي شوهد أكثر من مرة، في غضون ساعات، في محيط السفارة. وأشار الموقوف إلى أنه كان يبحث عن مكان لركن سيارة العائلة في منطقة كورنيش المزرعة، ما اضطره إلى الالتفاف مرات عدة في محيط مبنى السفارة. وبعد الإفراج عنه عمد المسؤول الفلسطيني إلى إيقافه عن العمل.
رفض وزير الإعلام رمزي جريج طلب حزب الكتائب منه حضور جلسات المكتب السياسي. وأشار إلى أن حضوره سابقاً كان بسبب «التقاط الصورة». وأكد أنه «ينتمي إلى فريق 14 آذار وليس إلى حزب الكتائب، وعلى هذا الأساس لن يحضر جلسات المكتب السياسي للحزب».
«جولة تلفزيونية» لـ«حماس»
زار وفد من حركة حماس يرافقه أحد مسؤولي حزب الله بعض محطات التلفزة اللبنانية والعربية في لبنان. ودعا الوفد المحطات الى أخذ الحذر خلال نقل الأخبار والتغطيات، وعدم الانجرار وراء الحملات التي تستهدف الفلسطينيين في لبنان، من خلال ربطهم بكلّ الأعمال الأمنية التي تحدث في الداخل اللبناني. كذلك حضّ على الابتعاد عن زجّ المخيمات في كل حدث وعدم تحميل اللاجئين الفلسطينيين مسؤولية أعمال قام بها أفراد، خصوصاً بعد موجة التفجيرات الإرهابية الأخيرة.
اشتباه فتوقيف فإيقاف
أوقفت استخبارات الجيش، قبل مدة قصيرة، سائق أسرة أحد المسؤولين الفلسطينيين البارزين في لبنان قرب السفارة الروسية في بيروت، بعد اتصال ورد من السفارة عن الاشتباه في السائق الذي شوهد أكثر من مرة، في غضون ساعات، في محيط السفارة. وأشار الموقوف إلى أنه كان يبحث عن مكان لركن سيارة العائلة في منطقة كورنيش المزرعة، ما اضطره إلى الالتفاف مرات عدة في محيط مبنى السفارة. وبعد الإفراج عنه عمد المسؤول الفلسطيني إلى إيقافه عن العمل.