علم وخبر
الحريري والحداد
بعد أقل من أسبوع على اغتيال الوزير محمد شطح في بيروت، أمضى مدير مكتب الرئيس سعد الحريري، ابن عمته نادر الحريري، ليلة رأس السنة في منتجع شهير للتزلج في فرنسا.
هاشم يبادر والجماعة تعرقل
تقوم فاعليات من منطقة العرقوب، من بينها نائب المنطقة قاسم هاشم، بمساعٍ حثيثة بعيداً من الأضواء، للتوصل إلى تسوية مع مسلحي المعارضة السورية في بلدة بيت جن، في المقلب السوري من جبل الشيخ، على غرار التسويات التي حصلت في مناطق ريف دمشق، كالمعضمية وحي برزة. ومن المفترض أن تثمر المساعي قريباً، بما يسهل عودة الاستقرار إلى البلدة، ومن ثمّ عودة نازحيها إليها، فيما يُسجّل دور سلبي للجماعة الإسلامية لعرقلة أي تسوية.
المجهول قطريّ؟
وردت إلى أحد الأجهزة الامنية معلومات تفيد بأن أحد المسلحين المجهولين اللذين قتلا خلال الهجوم على حاجزي الجيش في الأوّلي ومجدليون قرب صيدا، قبل نحو شهر، قطري الجنسية.
«الجزيرة» تشوّش على القوات
بدأت قناة الجزيرة القطرية البث على الموجة الإذاعية لبنانية «أف أم»، على التردد 102.7. وبعد التدقيق في توزيع الموجات الاذاعية على المؤسسات المسموعة اللبنانية تبين ان الموجة تعود الى اذاعة لبنان الحر التابعة للقوات اللبنانية، علماً بأن الجريزة كانت قد باشرت الترويج لهذه الموجة على شريطها الاخباري.
بعد أقل من أسبوع على اغتيال الوزير محمد شطح في بيروت، أمضى مدير مكتب الرئيس سعد الحريري، ابن عمته نادر الحريري، ليلة رأس السنة في منتجع شهير للتزلج في فرنسا.
هاشم يبادر والجماعة تعرقل
تقوم فاعليات من منطقة العرقوب، من بينها نائب المنطقة قاسم هاشم، بمساعٍ حثيثة بعيداً من الأضواء، للتوصل إلى تسوية مع مسلحي المعارضة السورية في بلدة بيت جن، في المقلب السوري من جبل الشيخ، على غرار التسويات التي حصلت في مناطق ريف دمشق، كالمعضمية وحي برزة. ومن المفترض أن تثمر المساعي قريباً، بما يسهل عودة الاستقرار إلى البلدة، ومن ثمّ عودة نازحيها إليها، فيما يُسجّل دور سلبي للجماعة الإسلامية لعرقلة أي تسوية.
المجهول قطريّ؟
وردت إلى أحد الأجهزة الامنية معلومات تفيد بأن أحد المسلحين المجهولين اللذين قتلا خلال الهجوم على حاجزي الجيش في الأوّلي ومجدليون قرب صيدا، قبل نحو شهر، قطري الجنسية.
«الجزيرة» تشوّش على القوات
بدأت قناة الجزيرة القطرية البث على الموجة الإذاعية لبنانية «أف أم»، على التردد 102.7. وبعد التدقيق في توزيع الموجات الاذاعية على المؤسسات المسموعة اللبنانية تبين ان الموجة تعود الى اذاعة لبنان الحر التابعة للقوات اللبنانية، علماً بأن الجريزة كانت قد باشرت الترويج لهذه الموجة على شريطها الاخباري.