باختصار
جمعيّة «الصناعيين» تردّ على خليفة
ردّت جمعية الصناعيين في بيان لها، أمس، على ما صرح به وزير الصحة العامة محمد جواد خليفة في مقابلة أجرتها معه «الأخبار» الاثنين الماضي، وأوضحت ما قاله خليفة عن تحميل الصناعيين مسؤولية الشلل في وزارة الصناعة.
وجاء في الرد: «يبدو أن الصناعيين أصبحوا كما يقول المثل الشعبي «لا مع ستي بخير ولا مع سيدي بخير»، ولكن صدر الصناعيين واسع وبعيد عن كل التجاذبات السياسية. ويهمنا أن نوضح أننا اتصلنا بالوزير خليفة مرات عدة طالبين منه تسيير أمور الصناعة، وقد أبدى تجاوباً. كما اتصلنا بالمدير العام للوزارة بالوكالة جرجي خوري، بعد بحث الموضوع مع الوزير ميشال فرعون، طالبين منه إرسال المعاملات ليوقّعها الوزير خليفة، وكان متجاوباً أيضاً، لكننا لم نصل الى نتيجة.
إن الملفات العالقة ليست بحوزة الصناعيين، وهم ليسوا مسؤولين عنها، فهي موجودة في وزارة الصناعة منذ أشهر، وما عليك يا معالي الوزير خليفة سوى طلب الملفات من مصادرها وتوقيعها. ونوضح مجدداً أنّ طلبنا واضح وهو فك الشلل الحاصل في الوزارة، كما نرجو تحييد القطاع الصناعي عن الخلافات السياسية، فنحن على قناعة بأن كل أهل السياسة يقفون مع الصناعة ويريدون لها الإنتاج وخلق فرص العمل، وهي المؤهلة أكثر من غيرها على تحقيق ذلك».
فرعون يبحث مع وفد صناعي شؤون القطاع
بحث وفد صناعي برئاسة نائب رئيس جمعية الصناعيين شارل عربيد، مع وزير الدولة المكلف الملف الصناعي ميشال فرعون في إمكان استحداث صناعات جديدة في لبنان، لتسويقها في الدول العربية.
ردّت جمعية الصناعيين في بيان لها، أمس، على ما صرح به وزير الصحة العامة محمد جواد خليفة في مقابلة أجرتها معه «الأخبار» الاثنين الماضي، وأوضحت ما قاله خليفة عن تحميل الصناعيين مسؤولية الشلل في وزارة الصناعة.
وجاء في الرد: «يبدو أن الصناعيين أصبحوا كما يقول المثل الشعبي «لا مع ستي بخير ولا مع سيدي بخير»، ولكن صدر الصناعيين واسع وبعيد عن كل التجاذبات السياسية. ويهمنا أن نوضح أننا اتصلنا بالوزير خليفة مرات عدة طالبين منه تسيير أمور الصناعة، وقد أبدى تجاوباً. كما اتصلنا بالمدير العام للوزارة بالوكالة جرجي خوري، بعد بحث الموضوع مع الوزير ميشال فرعون، طالبين منه إرسال المعاملات ليوقّعها الوزير خليفة، وكان متجاوباً أيضاً، لكننا لم نصل الى نتيجة.
إن الملفات العالقة ليست بحوزة الصناعيين، وهم ليسوا مسؤولين عنها، فهي موجودة في وزارة الصناعة منذ أشهر، وما عليك يا معالي الوزير خليفة سوى طلب الملفات من مصادرها وتوقيعها. ونوضح مجدداً أنّ طلبنا واضح وهو فك الشلل الحاصل في الوزارة، كما نرجو تحييد القطاع الصناعي عن الخلافات السياسية، فنحن على قناعة بأن كل أهل السياسة يقفون مع الصناعة ويريدون لها الإنتاج وخلق فرص العمل، وهي المؤهلة أكثر من غيرها على تحقيق ذلك».
فرعون يبحث مع وفد صناعي شؤون القطاع
بحث وفد صناعي برئاسة نائب رئيس جمعية الصناعيين شارل عربيد، مع وزير الدولة المكلف الملف الصناعي ميشال فرعون في إمكان استحداث صناعات جديدة في لبنان، لتسويقها في الدول العربية.