انتشلت طواقم الإنقاذ 9 شهداء وعدداً من الجرحى جراء قصف الاحتلال منزلاً في مخيم المغازي

لا يحلم الغزيّون سوى بنهاية الكابوس الجاثم على حياتهم؛ إذ ومع حلول سنة جديدة، ربّما يتجدّد الأمل بنهاية واحدة من أقسى الحروب في التاريخ الحديث، وإنْ كان لسان حالهم الآن، أنْ لا أفق للسلام.

اقتحمت قوات الاحتلال، أمس، مستشفى "كمال عدوان" في بيت لاهيا شمال قطاع غزة، بعد 83 يوماً من الحصار والقصف المتواصل، في ما بدا سيناريو مكرراً لما حصل في مستشفى "الشفاء" في آذار الماضي.

على رغم أن الهجوم الأخير الذي شنته على اليمن كان أكثر عدوانية من سابقيه، إلا أن إسرائيل لا تتوقّع أن يؤدي إلى انكفاء حركة "أنصار الله" عن مهاجمتها، وهي تواجه معضلة حقيقية في إيجاد طريقة لوقف عمليات الحركة ضدها.

لم يسلم الشعراء والفنانون من صواريخ الاحتلال الإسرائيلي وقذائفه، والتي يسقطها على قطاع غزة ليل نهار؛ فقد عمد العدو إلى اغتيال العديد من هؤلاء واستهدافهم بشكل مباشر، ليفوق عدد الشهداء منهم الأربعين.

استشهد العشرات في العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، ولا سيما خلال استهدافه محيط «مستشفى كمال عدوان» ومن ثمّ إحراقه بعد إخلائه بالقوة.

اتهمت حركة «حماس» أجهزة أمن السلطة الفلسطينية اليوم، بضرب الفلسطينيين وإذلالهم وإجبارهم على تقديم إفادات كاذبة.

اعتبر محافظ دمشق الجديد، ماهر مروان، أن بلاده «مشكلتها ليست مع إسرائيل» ولا تسعى إلى النزاع معها، مؤكداً أن سوريا «لا تريد أن تعبث بما يهدد أمن إسرائيل»

فُقد الاتصال مع الموجودين داخل المستشفى الذين يُقدّر عددهم بنحو 350 شخصاً، بينهم 170 كادراً طبياً وذلك عقب محاصرته من قبل جيش الاحتلال

قُتلت مستوطنة إسرائيلية بعملية طعن في مدينة هرتسليا - تل أبيب.

أطلقت القوات المسلحة اليمنية صاروخاً استهدف تل أبيب، ما أدّى إلى إصابة 18 مستوطناً خلال فرارهم إلى الملاجئ.

يحاصر جيش الاحتلال الإسرائيلي مستشفى كمال عدوان في بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، ويطالب الكوادر الطبية والمرضى والمرافقين بالنزول إلى ساحة المستشفى تمهيدا لاقتحامه