ما قل ودل
زارت شخصية درزية تُعدّ الآن من رموز «الأصولية الدرزية» مرجعاً أمنياً وأبلغته أنها لا تقوم بأعمال مخالفة للقانون، نافية عملها على تسليح شباب في الشوف وعاليه. وأكدت هذه الشخصية أن علاقتها بالنائب وليد جنبلاط جيدة، لكنه «لن يقدر على فرض توجّهه السياسي نحو المصالحة مع الشيعة وسوريا على جميع القواعد الدرزية». كذلك نفت هذه الشخصية أن تكون زيارتها إلى بلد عربي يقيم علاقات مع إسرائيل بهدف الاجتماع بشخصيات درزية من عرب الـ48، علماً بأن المعلومات الأمنية تفيد عكس ذلك.