مسيرة «كلنا لاجئون» الإثنين المُقبل
تحت شعار "كلنا لاجئون"، يُنظّم "مرصد العنصرية" مسيرة صامتة الإثنين المُقبل، تنطلق من أمام وزارة الخارجية وتصل الى وزارة الداخلية، تستمر المسيرة من الساعة السادسة والنصف حتى الساعة الثامنة والنصف مساء.
تشكّل المرصد "خوفا من أن يتحوّل الخطاب العنصري تجاه اللاجئين السوريين في لبنان الى خطاب عادي ومقبول"، وفق ما تقول الصفحة الرسمية للمرصد على "فايسبوك"، وهو عبارة عن مركز افتراضي يقوم بتوثيق الإنتهاكات العنصرية ويمثّل منبرًا رافضا للخطابات والإجراءات العنصرية، سواء كانت فردية أو صادرة عن سلطات محلية رسمية.
قرّر القيمّون على المرصد، وهم عدد من الناشطين، إنشاء المرصد عقب التطورات الأمنية الأخيرة وما رافقها من إجراءات عنصرية بحق اللاجئين السوريين، لإخماد "زخم" العنصرية وكمبادرة لإعادة تصويب الرأي العام نحو ضرورة التنديد بالعنصرية.
"كلنا عرفنا في يوم معنى التهجير وقصف البيوت، وكلنا بشكل أو بآخر، عرفنا معنى ان نكون ضحايا تمييز وطائفية وعنصرية، كلنا عرفنا معنى الاغتراب أو النزوح بفعل سياسات اقتصادية غير عادلة، من حقنا كلنا التجوّل والعمل والتعليم والإستشفاء، ولنا كامل الحق بالكرامة والتلاقي والتضامن". تقول الدعوة إلى المسيرة التي تختم بالقول: "كلنا لاجئون أو مشروع لاجئين، في بلاد يحكمها نظام طائفي وعنصري وتستغل فيها السلطات والقوى السياسية، هذه الأشكال من التمييز، لتعميم الفساد وحرمان المقيمين واللاجئين على حد سواء أبسط الحقوق الإنسانية".
رابط الدعوة
https://www.facebook.com/events/129854470779899/
تشكّل المرصد "خوفا من أن يتحوّل الخطاب العنصري تجاه اللاجئين السوريين في لبنان الى خطاب عادي ومقبول"، وفق ما تقول الصفحة الرسمية للمرصد على "فايسبوك"، وهو عبارة عن مركز افتراضي يقوم بتوثيق الإنتهاكات العنصرية ويمثّل منبرًا رافضا للخطابات والإجراءات العنصرية، سواء كانت فردية أو صادرة عن سلطات محلية رسمية.
قرّر القيمّون على المرصد، وهم عدد من الناشطين، إنشاء المرصد عقب التطورات الأمنية الأخيرة وما رافقها من إجراءات عنصرية بحق اللاجئين السوريين، لإخماد "زخم" العنصرية وكمبادرة لإعادة تصويب الرأي العام نحو ضرورة التنديد بالعنصرية.
"كلنا عرفنا في يوم معنى التهجير وقصف البيوت، وكلنا بشكل أو بآخر، عرفنا معنى ان نكون ضحايا تمييز وطائفية وعنصرية، كلنا عرفنا معنى الاغتراب أو النزوح بفعل سياسات اقتصادية غير عادلة، من حقنا كلنا التجوّل والعمل والتعليم والإستشفاء، ولنا كامل الحق بالكرامة والتلاقي والتضامن". تقول الدعوة إلى المسيرة التي تختم بالقول: "كلنا لاجئون أو مشروع لاجئين، في بلاد يحكمها نظام طائفي وعنصري وتستغل فيها السلطات والقوى السياسية، هذه الأشكال من التمييز، لتعميم الفساد وحرمان المقيمين واللاجئين على حد سواء أبسط الحقوق الإنسانية".
رابط الدعوة
https://www.facebook.com/events/129854470779899/