منذ وقوع الزلزال، في السادس من الشهر الماضي في تركيا وسوريا، وعدد من الفرق الهندسية يجول على المباني للكشف عن عيوبها، حيث تبيّن أن أغلبها سببُه هو الإهمال، وجزءاً قليلاً منها سببُه خلل في أصل الإنشاء، ولكن ما يدعو للقلق حقاً هو عدم مطابقة بعض الأبنية المبنية بعد عام 2012 لمرسوم السّلامة العامة