أسدل أخيراً الستار عن الإنتخابات النيابية، لتنخفض بعدها الخطابات النارية والتحريضية التي شابت الحدث. انتهت الإنتخابات لتفتح أسئلة أخرى حول موازين القوى، وتوزعها داخل المجلس النيابي، وتشرع معها توازيا
يعيش رئيس مجلس إدارة mtv ميشال غبريال المرّ أسوأ أيامه، مع دخول الحكم القضائي المبرم بحقه وبحق شركة «استديو فيزيون» الشهر الثاني والأخير. علماً أنّ الحكم أدانه في ملف التخابر غير الشرعي، وهدر المال
بعد عامين على عدم تقديمه البرامج على إثر إنتقال مارسيل غانم إلى قناة mtv، يعود وليد عبود إلى الشاشة ولكن هذه المرة عبر منصة «صوت بيروت انترناشونال» (تضم أيضاً منصة «بيروت سيتي») التي يديرها جيري ماهر
وقعت القنوات المحلية في حيرة منذ إنطلاق التظاهرات. فرغم تجميد برمجتها العادية التي كانت مخصّصة لفصل الخريف وإستعانتها بالمراسلين والمقدّمين لديها وتوزيعهم ضمن خطة عمل طارئة لتغطية الحراك الشعبي، إلا
«سوف ألتزم بالقرار القضائي ولن أستأنف»، قرار اتخذه الباحث والكاتب حبيب فياض أمس بعد إصدار «محكمة المطبوعات» نهار الجمعة الفائت، حكماً قضى بتغريم فياض مبلغ ثمانية ملايين ليرة لبنانية، وسجنه لمدة 3 أشه
رغم أن برنامج وليد عبود الجديد الذي سيعرض على قناة mtv ويحمل إسم «للتاريخ» لن يبصر النور قريباً، إلا أنّ تحضيرات العمل التلفزيوني تدور حالياً ليكون جاهزاً للعرض في الاشهر القليلة المقبلة. فقد بات مؤك
غاب وليد عبود عن شاشة mtv منذ الخريف الماضي أيّ منذ ظهور مارسيل غانم في برنامج «صار الوقت» (كل خميس 21:45). فقد تمّت التضحية بمقدّم برنامج «بموضوعية» ليحظى غانم لوحده بمهام البرامج السياسية بعد إنضما
يغيب وليد عبود عن الشاشة منذ إنطلاق برنامج «صار الوقت» الذي يقدمه مارسيل غانم كل خميس (21:40) على قناة mtv. الإعلامي قدّم لنحو تسع سنوات البرنامج السياسي «بموضوعية»، وحجز لنفسه مكاناً في برمجة شاشة ا
مع إنضمام مارسيل غانم إلى قناة mtv لتقديم برنامج سياسي يحمل إسم «صار الوقت»، كان الجميع يتوقّع تجميد إطلالة وليد عبود الذي يطل في برنامج «بموضوعية» ويستقبل أسبوعياً مجم