الوعد
«القوس» وليدة قسم «العدل» في مشروع «الأخبار» الذي مرّ على رحيل صاحبه جوزيف سماحة 15 سنة اليوم. ونريد لـ «القوس» أن تكون كما أراد سماحة لـ«الأخبار». فنحن في «القوس» «ننتمي، مهنياً، إلى معسكر الحرص على التعددية والديموقراطية والموضوعية والحداثة والثقافة الإبداعية» (افتتاحية جوزيف سماحة في العدد الأول من «الأخبار» 14 آب 2006).
«القوس» اليوم، «بين أيدي القرّاء. لا ندري تماماً أين هم. عسى أن يتاح لهم وقت لأن يقرأوا، أولاً، ولأن يشبعونا نقداً ثانياً. نعدُ أن نستمع، وأن نصوّب، وأن نجتهد. نعدُ، أيضاً، أن نرمي غير بحصة في بحيرة الإعلام اللبناني».
ونحن على الوعد.
رحل جوزيف لكن ما تعلمته منه خلال فترة تأسيس «الأخبار» ما زال يوجّهني ويشغلني ويوقذني أحياناً في آخر الليل لأراجع صفحات «القوس» وأدخُل في نقاش لا ينتهي مع زملائي بشأن أفضل ما يمكننا أن نقدمه للقرّاء.
عمر نشابة
«القوس» وليدة قسم «العدل» في مشروع «الأخبار» الذي مرّ على رحيل صاحبه جوزيف سماحة 15 سنة اليوم. ونريد لـ «القوس» أن تكون كما أراد سماحة لـ«الأخبار». فنحن في «القوس» «ننتمي، مهنياً، إلى معسكر الحرص على التعددية والديموقراطية والموضوعية والحداثة والثقافة الإبداعية» (افتتاحية جوزيف سماحة في العدد الأول من «الأخبار» 14 آب 2006).
«القوس» اليوم، «بين أيدي القرّاء. لا ندري تماماً أين هم. عسى أن يتاح لهم وقت لأن يقرأوا، أولاً، ولأن يشبعونا نقداً ثانياً. نعدُ أن نستمع، وأن نصوّب، وأن نجتهد. نعدُ، أيضاً، أن نرمي غير بحصة في بحيرة الإعلام اللبناني».
ونحن على الوعد.
رحل جوزيف لكن ما تعلمته منه خلال فترة تأسيس «الأخبار» ما زال يوجّهني ويشغلني ويوقذني أحياناً في آخر الليل لأراجع صفحات «القوس» وأدخُل في نقاش لا ينتهي مع زملائي بشأن أفضل ما يمكننا أن نقدمه للقرّاء.
عمر نشابة