بينما يحتفل المسيحيون الشرقيون بعيد الميلاد، يتكشّف إهدار وضياع جديد لأوقاف البطريركية الأرثوذكسية على أراضٍ مقابلة لدير مار إلياس وللدير نفسه، لترتفع حصيلة العقارات المسرّبة إلى الإسرائيليين، بالبيع أو الرهن أو الإيجار، على مدى عشرات السنين، إلى نحو 400 دونم معظمها في عهد البطريرك الحالي ثيوفيلوس الثالث