يوميات ناقصة | أنا الذي؟..
مع ذلك (كما لو أنني عائشٌ في كابوسِ وَرْد)
تطلبون مني، بكل ما أُوتيتم من الأناقةِ وسعةِ الصدر،
أن أقول: «شكراً» على الهدايا!
و«عفواً» عمّا بَدَرَ مِن خطايا القلبِ وزلّاتِ اللسان!
..
أنا الذي ........ :
اللعنة، ثمّ اللعنةْ !
16/3/2015
«......»
القداسةُ، والتَحَـنُّنُ على «أخينا الإنسان»
أَيْسرُ طُرقِ اللصوص
وأرخصُ أسلحةِ الجرائم.
17/3/2015