وبحسب بيان صحافي، الشريط الذي لا يحمل عنواناً بعد سيغوص عميقاً في «العرق والجنس والطبقة والتقاطع، والاعتداءات التي تُلحق أضراراً بالضحايا خصوصاً والمجتمع عموماً».
«لا أفهم لماذا تلاحق أوبرا الرجال من أصول أفريقية»، علّق «50 سنت» مع صورة نشرها تجمع بين وينفري وسيمونز. وتابع قائلاً: «لا هارفي واينستين، ولا إبستين (جيفري)... فقط مايكل جاكسون وروس سيمونز، هذا أمر محزن». وأضاف: «هذه الأفلام الوثائقية تدين علناً الأشخاص الذين تستهدفهم، وتحملّهم الذنب حتى تثبت براءتهم».
علماً بأنّه في وقت سابق من العام الحالي، شاركت وينفري في مقابلة مع وايد روبسون وجيمس سايفتشاك، بعد عرض وثائقي Leaving Neverland الذي تحدّثا فيه بإسهاب عن تعرّضهما للتحرّش الجنسي في الطفولة على يد مايكل جاكسون.