وماذا بالنسبة إلى الحوار المنتظر مع كفوري؟ تسكت صاحبة ديوان «لا تقطف الوردة» قليلاً، ثم تجيب: «المكان الذي صوّرت فيه المقابلة «عزيز» على قلب الفنان اللبناني، وسيُكشف عنه لاحقاً. سيعود صاحب أغنية «أخدت القرار» إلى طفولته، ومشاركته في برنامج «استديو الفن» في التسعينيات، كما سيتطرّق إلى بداياته الفنية. وائل «فتح قلبو» في هذا الحوار، وهو أشبه بلقاء «من القلب للقلب»».
لقد حزرتم صح، المقابلة ستكون مع #وائل_كفوري 😍
— Anghami (@anghami) July 23, 2018
تابعوا صفحته الآن لتكونوا أول من يشاهدها 👈 https://t.co/nNDPJSMRFA@waelkfoury#Anghami#Kfourians pic.twitter.com/iUNRxUaTZU
تتكتّم حبيب عن أي تفاصيل إضافية حول مضمون المقابلة، وعمّا إذا كان الحديث سيتطرّق إلى خبر طلاق كفوري من زوجته أنجيلا بشارة المنتشر حالياً أم أنّه سيتجنّبه على اعتبار أنّ ابن مدينة زحلة يرفض عادة اللقاءات الإعلامية، تشير كريستين إلى أنّه «لا أطرح أسئلة شخصية على الفنان ولا أحبّ إحراجه. هذا الأسلوب اتبعته في مجال السياسة ولا أزال أعتمده لغاية اليوم».
لا يمكن الحديث مع حبيب من دون سؤالها عن الفرق في العمل بين السياسة والفنّ. «لا أتابع الأخبار السياسية منذ أشهر عدة، لقد خرجت من «كذبة» السياسة التي كنت أعيشها بطريقة غير مباشرة عبر تقديم النشرات. لقد تركت الشاشة قبل عام ونصف العام ولغاية اليوم لم يطرأ أي تغيير على الأوضاع السياسية. صحيح أنّ العمل مع الفنانين ليس سهلاً، لكن فرق كبير بين المجالَيْن».
يذكر أنّ وائل كفوري كان قد نشر بوستاً تشويقياً للحوار المنتظر. فما هي الأسرار التي سيكشف عنها غداً؟ وهل يوقف الأخبار المنتشرة حول طلاقه من زوجته التي ارتبط بها في العام 2011؟