يرتفع التوتر في المنطقة، في ضوء التصعيد الكلامي من كل الأطراف. وفيما كانت الرياض تكثّف جهودها، التي لم تقنع كثيرين، لوضع إيران في دائرة الاتهام بهجوم «أرامكو»، وبالتالي استدراج ردّ عسكري أميركي، كان دونالد ترامب يؤكد للجميع أن رأيه لم يتغيّر، وأن الحرب في آخر خياراته، مكتفياً بالردود الدبلوماسية والعقوبات، كما أكد أمس، فيما كشف وزير خارجيته من السعودية عن مسعى لإنشاء تحالف يضمّ أوروبيين وعرباً لـ«ردع إيران»