في الذكرى السبعين لتأسيسها، استعرضت بكين قوتها العسكرية، في ظلّ تصاعد التوتر الصيني - الأميركي على أكثر من مستوى، مترافقاً مع ضغوط داخلية تمثّلها خصوصاً الاحتجاجات المتواصلة في هونغ كونغ ومساعي تايوان الانفصالية. من هنا، جاء تشديد الرئيس الصيني على مسألة الوحدة بصفتها قدراً «لا يمكن تجنّبه»