تطرح رواية «التحوّل» للكاتب التشيكي فرانز كافكا (الصورة) شكلاً من أشكال الاستلاب الاقتصادي للإنسان ضمن أسرة تنتمي إلى البرجوازية الصغيرة داخل مجتمع صناعي.

 يستضيف «معهد العالم العربي» في باريس غداً، ندوة تجمع بين طبيب الجراحة والتجميل والترميم، الفلسطيني غسان أبو ستة (الصورة)، ورئيسة منظمة «أطباء بلا حدود»، الطبيبة الفرنسية إيزابيل ديفورني.

«استهدف العدوان الصهيوني الأخير على لبنان الأرض والإنسان معاً، وكان هجوماً شرساً على القلوب والأرواح، أصاب الناس في مشاعرهم وآمالهم، وخلّف جراحاً نفسية عميقة لدى الشريحة الأكثر هشاشةً وتأثراً وهي الأطفال والمراهقين».

تشكّل المنسوجات ما بين 5 إلى 10 في المئة من النفايات الصلبة التي يتم التخلص منها في لبنان، ما يجعل إعادة تدويرها عاملاً مهماً في دعم الاستدامة والحفاظ على البيئة.

 محبّو القدود الحلبية، سيكونون يوم 18 كانون الثاني (يناير) على موعد مع حفلة يحييها الفنّان اللبناني الشاب فراس عنداري (الصورة) تحت عنوان «تحت العنب تفاح».

 في فضاء يخيّم عليه الطابع السريالي، وتحكمه الموسيقى التجريبية، تقدّم الشابّة اللبنانية يارا الأسمر (الصورة) عرضاً موسيقياً حياً يوم 15 كانون الثاني (يناير) في «متحف سرسق».

 «جاءت تصوراتي عندما أمسكت بأول قطعة من الزجاج المكسور الذي تطاير في انفجار 4 آب (أغسطس) 2020.

 لكل روائي طريقته الخاصة في الاستلهام والعمل على نصوصه. بهدف التعرف إلى عملية الكتابة الخاصة بكل كاتب، يخصّص «نادي القراءة» (باللغتين العربية والفرنسية) سلسلة من اللقاءات مع الكتّاب اللبنانيين تحت عنوان «مطبخ الكتابة».

 منذ اثني عشر عاماً، تجتمع مجموعة من الموسيقيين بشكل متكرر في عطلات نهاية الأسبوع، للتنفيس عن أنفسهم وعزف موسيقى من الزمن الجميل، في مواجهة الموسيقى التجارية.

 تشهد منطقة غربي آسيا موجة من الدمار والإبادة بفعل المشروع الصهيوني، الذي يسعى إلى تشكيل «غربي آسيا جديد».

يواصل الكوميدي وسام كمال (الصورة)، تقديم عرضه «اشطف زوم»، فيضرب لنا موعداً غداً في Ked. يستعرض كمال السنتين الأخيرتين من حياته، ويحكي عن كيفية تعامله مع المصاعب التي واجهها

يستشهد المقاومون على الجبهة الأمامية من الميدان دفاعاً عن الأرض وترابها وشعبها. لكن تبقى الأمهات، والشقيقات، والزوجات بعد رحيل رجالهن صامدات، رغم آلام الفقدان.