مقالات مرتبطة
وتابع راب لراديو «تايمز»: «سوف أكون حذراً للغاية في التعامل ظاهرياً مع ما يخرج من الآلة الحربية للرئيس الروسي، فلاديمير بوتين»، مضيفاً أنه لا يزال يتعيّن إتاحة فرصة للديبلوماسية.
وأردف: «في نهاية المطاف، يجب الحكم عليهم من خلال أفعالهم. وعليهم الانسحاب من أوكرانيا وليس مجرّد إعادة التمركز. لكن أعتقد أنّنا نشكّك كثيراً في كلّ ما يصدر عن موسكو».
وتتزامن هذه التصريحات مع ظهور أوّل خرق حقيقي في جدار الأزمة التي فتحت شهرها الثاني، خلال المفاوضات الأخيرة في إسطنبول، أمس، مع الإعلان عن تقدّم أوكرانيا بسلسلة مقترحات من شأنها تلبية مطالب روسيا، على أن تهدّئ هذه الأخيرة من التصعيد ميدانياً.