أقرّ وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم، بما تبذله حركة طالبان من «جهود لتحقيق الاستقرار في أفغانستان»، مشيراً إلى أن الخطر الإرهابي القادم من البلاد يهدّد المنطقة بأسرها.
وممّا قاله لافروف، خلال محادثات دوليّة أولى في موسكو، مع الحكّام الجدد لأفغانستان: «نعترف بالجهود المبذولة لتحقيق الاستقرار في الوضع السياسي العسكري»، مشيراً إلى أن «هناك خطراً حقيقياً لامتداد النشاطات الإرهابية، وتهريب المخدرات إلى أراضي البلدان المجاورة».