أعلنت حركة طالبان، اليوم، مسؤوليتها عن الهجوم الذي استهدف مساء أمس وزير الدفاع في كابول، وأسفر عن ثمانية قتلى، متوعّدةً مسؤولين حكوميّين كباراً بهجماتٍ جديدة.
في السياق، قال المتحدث بإسم الحركة ذبيح الله مجاهد، في بيان: «الليلة الماضية شنّت مجموعة من المجاهدين المجهّزين بأسلحة خفيفة وثقيلة هجوماً انتحارياً على مقر إقامة وزير الدفاع»، لافتاً إلى أن هذا الهجوم هو «بداية عمليات انتقامية مقبلة ضد مسؤولين حكوميين».



اشترك في «الأخبار» على يوتيوب هنا