وكانت الاستخبارات الأميركية تعتقد بأن الحكومة الأفغانية قادرة على الصمود لمدة عامين، بعد خروج الجيش الأميركي من أفغانستان.
ووضعت الاستخبارات الأميركية تقييمها الجديد بناءً على التطورات الميدانية الأخيرة في أفغانستان، حيث انتزعت «طالبان»، خلال الأسابيع الماضية، السيطرة على عشرات المناطق.
وكان وزير الدفاع الأفغاني الجديد، بسم الله خان محمدي، قد تعهد، في بيان، بـ«الدفاع عن أفغانستان بأي ثمن». واليوم، نشرت الدفاع الأفغانية صورة من اجتماع بين محمدي وقائد قوات الولايات المتحدة و«الناتو» في أفغانستان، الجنرال سكوت ميلير.
A. Def. Min. Gen. Bismullah Mohammadi had a very constructive exchange with Gen. Scott Miller @Commander_RS today. Both sides agree that a strong partnership is vital between Afghan & US forces at this critical juncture. pic.twitter.com/5vbbr1yKeY
— Ministry of Defense, Afghanistan (@MoDAfghanistan) June 23, 2021
وفي واشنطن، استمع الكونغرس إلى كلّ من وزير الدفاع لويد أوستن ورئيس الأركان الجنرال مارك ميلي. وفيما أقرّ ميلي بـ«قلق» البنتاغون من التطورات الميدانية الأخيرة، قال أوستن إن هجمات «طالبان»لن تُهدّد الانسحاب الكامل من أفغانستان.
From @SecDef Austin opening statement:
— CSPAN (@cspan) June 23, 2021
On #Afghanistan: "I can report that our withdrawal remains on pace."
On Sexual Assault: "I fully support removing the prosecution of sexual assaults and related crimes from the military chain of command." pic.twitter.com/1MP9cagCXT