أعلن البيت الأبيض أنه لا بد من بذل المزيد من الجهد لإجراء إصلاحات، ومواجهة مخاوفالخصوصية والثقة التي طاولت، أخيراً، عملاق التواصل الإجتماعي «فايسبوك».

جاء ذلك على لسان سكرتيرة البيت الأبيض، الصحفية جين ساكي، بعد يوم واحد من إدلاء مديرة المنتجات السابقة في «فايسبوك»، فرانسيس هوجين، بشهادة أمام الكونجرس، تطرقت فيها إلى مخاوف من إلحاق الشركة الضرر بصحة الأطفال العقلية، وتأجيج الانقسامات في المجتمع.

من جهتها، تنفي «فايسبوك» حتى الآن ارتكاب أي مخالفات.