دان حزب الله «التفجير الآثم» الذي وقع في العاصمة السورية دمشق اليوم، وأسفر عن عشرات الشهداء والجرحى، متقدّماً من «القيادة السورية والجيش العربي السوري وعوائل الشهداء بأحرّ التعازي والمواساة».
وقال الحزب، في بيان، إن الجهة التي تقف وراء تفجير اليوم هي «الجماعات الإرهابية ومشغّلوها الدوليون والإقليميون»، مؤكداً أن «كل المحاولات الإرهابية لن تنجح في زعزعة الاستقرار والأمن في سوريا، وإنما ستزيد من تصميم وعزيمة الجيش والشعب العربي السوري على استكمال عملية التحرير وملاحقة الإرهابيين وتطهير البلاد منهم».