بين خدمة الراعي الإعلاني وغياب الفكرة، جاء «نفسي أقولهالك» لميريام فارس من ألبوم «أمان» عادياً، أو أقرب إلى إعلان تجاري منه إلى فيديو كليب بستوري بورد ذي مغزى. فيه رقصت على المسرح في حفلة «جماهيرية» على طريقة شاكيرا، وتموضعت للخضوع لجلسة تصوير، ليدخل أخيراً عامل المونتاج مع شيرين خوري لإنجاز كليب على قاعدة: جود من الموجود.